*حِينَ يَنْفَعُ التَّسَرُّعُ .. وَ يَضُرُّ اللَّأْيُ*
و ما صَدِيقٌ يَكُـونُ اللَّأْيُ مَـلْــبَــسَــهُ
وَاللَّأْيُ عَـيـبٌ إِذامَا كُـنْتَ في نَصَبِ
نَـبِّــهْ صَـدِيقًا عَلَىٰ شَـــرٍّ يُحِــيـطُ بِهِ
وَاللَّأْيُ في الْحَالِ مِثْلُ الْكِيرِ في شَغَبِ
إنَّ الصَّـــدِيقَ لَعَـيـنٌ تَـبْـصُــرُ الشَّــرَرَ
فَيُـطْـفِئُ الشَّـرَّ قَبْلَ الْكِـبْرِ في اللَّهَبِ
وَالصَّـمْـتُ نَـفْــعٌ بِحالٍ نَاءَ عَـنْ شَـرَرٍ
إنَّ الْحَـرِيقَ بِصَـمْـتٍ جَاءَ بِالصَّـخَـبِ
دَانِي الْقُـطُــوفِ إِلَى التَّـنْـبِـيـهِ يَفْتَقِرُ
كَمْ صَارَ خَـيـرٌ قَـرِيبٌ نَاءَ عَـنْ طَلَبِ!
أَسْــرِعْ بِـتَـنْـبِـيهِكَ الْأَغْلَىٰ عَلَىٰ خَلَلٍ
إنَّ التَّـسَــرُّعَ فى هَـــذا كَـمُـقْــتَــرِبِ
شعر: محمد آدم الثاني
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الاثنين، 31 يناير 2022
*حِينَ يَنْفَعُ التَّسَرُّعُ .. وَ يَضُرُّ اللَّأْيُ* بقلم الشاعر محمد آدم الثاني
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
القصيدة بقلم الراقي أدهم النمريني
القصيدة "إنَّ القوافي جيـادٌ ليسَ تبلغها إلّا اذا عُقـِدَتْ فيهـا نواصيهــا" كن أنتَ في ساحةِ الأشعارِ فارسها كي تبلغَ ...
-
مجرّةٌ في العلياءِ: متأنِّقةٌ غصونُ الوردِ لحُلَّتِكَ لابِسة وبوُجدِ عبيرِكِ مرحٌ يترامى المَدى مِحبرةُ الشَّذا بفيضِ حُسنِكِ شَامِسة وي...
-
-- عِتابُ العِتاب -- عتاب العتاب مِنّا لكم ياأهل المحبة والسلام ياساكن الفـؤاد رأفـة لا ت...
-
( سئمنا البوح ) لَكَ الأَيَّــام كَـمْ عَـانَيْـت صَـبْرا وَصَـبْر الشَّـوْق مَبْسِـمهُ كَـئِيب وَمِنْ عَيْنِيِّكَ سَهْم صَاب صَدْرا وَ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .