رعد ارتعد منه الجسد
وبرق يسري بين الأوصال
خفقات القلب ليس لها عدد
تبحث مفاتيحاً للأقفال
سواد الليل يقلقني
تمويه بين النجم والقمر
عيون من بعيد ترمقني
تفتح مخابئَ تناجي السمر
أيحسب القلب ساكنه منسجم
يحظى بقرب لبعيد المنال
يطرق باب الخيال لينعم
ببهي الوجد مالت له الآمال
سقم بات الجسد يشكوه
ضيم الهوى بتُّ أُعاني
هدوء وسكون أرجوه
أردد شجناً أدندن الحاني
نجوة
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الاثنين، 24 يناير 2022
رعد ارتعد منه الجسد بقلم الشاعرة نجزة الشيخ قاسم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
في حضرة معناك بقلم الراقي الطيب عامر
في حضرة معناك لا أعرف كيف أتكلم و كيف أصمت ، و لكن أجمل ما قد أواسي به عجزي هو تهجي اسمك ، كأني نشيد يقف على باب الطفولة ، أراوغ فضيحة ار...
-
لما أغفو... في ذكرياتي أرتمي. لا أرى سواها في منامي في صدر الشوق أحتمي يتغزل في تفاصيلها قلبي دون فمي بكل ألوان الحب و الغرام أرتل و أتيه...
-
----------حقيقة سراااب.... دون أن أطرق له الأبواب مفاجئ عنيف كالشهاب استهدفني من عالم الغياب أزهر في الشك و الارتياب و كثرة اللوم و العتاب....
-
وإن سألوك عني، ماذا تقول؟ طفلةٌ، تغارُ عليَّ بجنون، تشعرني بعظمتي وكأنني الملكُ هارون! لا تبغي جاهًا، بل قلبًا حنون، يحتويها ولحبها وكرامته...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .