مدونة تهتم بالنشر والتوثيق في اطار من الشفافية والمصداقية
ليتك تعود...
أنا اهواك ياانت
بعبق من فل ونرجس سأظهر...
انيقة مع قهوة من غير سكر...
حلوة الطعم اعطيتها انا حلوها
وطعمها سيحلو حين لي ستنظر
تعال لأقرأ لك طالعا انت تسرهُ
واكن انا سرك وانا المحور...
وستقول انك تهوى جدا قهوتي...
وقهوتي ستنطق اني احبك اكثر
تعال وكن جمهور قصد قصائدي...
وعليك معنى القصيد يتمحور..
فانا خريف دون وجهك طلةً...
وسبات عمري حين تأتي سيزهر
اريد ان اكتب عنك حرفا واحداً....
وحروف لغتي بوصفك لا تتكرر
فارى الحروف تفر مني وتختبي
وتقل لعظيم حبي وصفا له لا اقدر
احبك سكبتها بنا مزجته بمحبتي
لعل فنجاني يكن لحصن قلبك معبر
بقلم / رنا عبد الله
وأن كنا نتنفس الهواء...
رنا عبد الله
(بغداد لا انت انت ولا الديار ديارِ)
فامرك صار بيد الرعاع والاشرار
ومن قال. فيك للحق مقولةً
فجزاءه القتل غدرا باطلاق نارِ
بغداد يا دار السلام تكلمي...
لم الموت فيك يناله الاحرارِ
قد غسل ارضك طهر دماءهم...
وعلوّا بحبك فصاروا كالاقمارِ
وصرنا ننعى مجدنا بفقدهم .
كأنه والموت لهم ذات مسار
ياهاشم قد هشمت قلوبا قد رأت
فيك صوتا للحق كعازف المزمارِ...
وكنت من الابرار الذين ارتقوا
بكلمة حق عند حاكم ظالم متوارِ...
و عليك قد ادمعت دما عيوننا ..
ورضينا يارب بحكمك وبالاقدارِ...
لكن بغداد تفقد خير شبابها
ومذنب من طلب علوا لها اواعمارِ
نم يا لسان صدق تكلم ولم يخف
ولقاتليك ثوب خزي ووصمة عار
كانا نرى الطف فينا يعيد نفسه
ويذبح عزلى المؤمنين والابرارِ....
وعاش يزيد ينعم بجهل نصره
فأضحى لابليس نصيرا من الانصار ِ....
يانفسا قد تطهرت بخير افعالها
استبشري بجنات من الخالقك الباري
وسيظهر الحق ويحق حقا قولك...
النصر لله وللاحرار من الثوار
رنا عبد الله
(اول القصيدة كانت اخر تغريدة للشهيد واكملت قصيدةِ رثائي بعدها
كَم جَمِيل طَعْمٌ بنٍ
حِين ارتشفه بفنجان قهوة..
مَعَك . . . .
يُحَلِّيه نَبْض قلبٍ
يعشقك . . . .
ويملأني إحْسَاس الْحُنَيْن
وَأَدْرَك أَنَّه يملأك . . . .
ونوحد الخارطة . . . .
فوجهتي هَذِهِ اللَّحْظَةِ
. . . . . وجهتك
هِي قَهْوَة كَأَنَّهَا خمرٍ . . . .
بالغرام ستسكرك . . . .
يَتَخَلَّل طَعْمٌ بَنْها . . . .
قَصَائِد شَعْر
ستعجبك . . . .
حِينِهَا سنصمت وَهْلَة
وفنجان قهوتي
سيخبرك
إنَّنِي . . . .
اهواك جِدًّا . . . . .
واعشقك . . . .
وسأذيب حِبِّي كَحَبَّة
سكرٍ
بفنجان قهوتك . . . .
وَسَتَكُون إنْسَانٌ آخَرَ . . . .
فقهوتي حَتْمًا
مَنْ مَنَّ حَوْلِك ستأخذك . . . . .
وَكَمَا عِشْت اسيرةً . . بهواك . . .
فَهِي بِأَلْف قَيَّد
ستقيدك . . . .
وَتَفْضُل واحتسيها . . .
وَأَوَّل دُرُوس الْعِشْق .
سأعلمك . . . . .
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
كانك ياانت
ضحكة امي...
وعند رؤياك
ارى حقيقة حلمي...
كانك دعوتها. بصدقها ..
بان يلازمني الخير
ككنيةٍ ورسم وشمِ...
كانك فرج الله عاجلاً...
بعد ان اصابني من
الحزن... سهمِ...
كانك اهلي اوي لهم....
يناصروني ويثأروا لمقربتي
كابي وعمي....
كانك بي كروحٍ ....تسر
باديمي من دمٍ ولحمِ....
كانك ارض الفرات.....
وتخيل كم احبك
كحب العراق... حبا جمِ
فاولا انت اهلي وعشيرتي...
وثانيا بك اقترن اسمي
وثالثا انت وطني الغالي...
فهل يعد هذا الحب يعد
بتعداد رقمِ
كانك كل شئ احبهُ...
ومحبتي للبصيرةٍ ونور العلم...
احبك......
لا يقاس بمادةٍ....
ارغمت عليه محبتي من
غيرِ رغمِ
رنا عبد الله
اما عرفتني؟؟؟؟
ظننت بي اخرى؟؟؟؟
ومن صوتي..
. عرفت هاذي انا....
وتعرفت علي ....
والفتني....
لقد غيرتني سنين الفراق....
والبعد جدا قد
غيرني....
وجمال الطلة الاولى
ما عاد....معي
وما عدت انا التي
تذكرني....
فكل يوم يوم من الجفا....
كان من حسني...
.قنطارا يسلبني....
وجئت.... لتعترف؟؟؟؟
بأنك لازلت تحبني.....
بالله عليك.....
هل انت الان تعرفني؟
ماعدت انا....منذ ان فارقتني
لقد شاب قلبي....
فما عاد يحسك.....
وماعاد يحسني.....
ويدي ماعادت ترتعش
حين كنت تلمسها.....
كنت اشعر انك لي كلي....
تلمسني....
الان يدي بارده....
لا ابه بك.....
لو بكل الود والحب...
ستغمرني....
اتيت بوقت قد ضاع فيه الحب....
فحبك... ماعاد حقا يخصني....
وعناء بعدي.... الذي
تعانيه الان.... لا يهمني....
فأرحل.....
وابتعد......
لان رؤياك نذكرني
بأشياءٍ جدا
وجدا......... تؤلمني
رنا عبد الله
رنا عبد الله
