ما عاش قلمي
يوماً
لا ...ولا وطئت
محابري براح نفاق
إذا ما ارتد بصر
الحرف خلسة
لذي زيف أعالجه ببتر
فلست بمن
يلوك القهر صمتاً
موائد خبزه
مرّ المذاق
على أني
أماشي زمان قومي
فسهم الصمت
يوجع للممات
بقلمي
هيام عبدو -سورية الياسمين
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ما الذي جد بقلم الراقي محمود الغابري
ما الذي جد بمناسبة قدوم العام الميلادي الجديد عجباً .. عجب ما الذي جد غير الأسى في بلاد العرب ما الذي جد يا سادتي هاهنا غير عام مضى في ب...
-
مجرّةٌ في العلياءِ: متأنِّقةٌ غصونُ الوردِ لحُلَّتِكَ لابِسة وبوُجدِ عبيرِكِ مرحٌ يترامى المَدى مِحبرةُ الشَّذا بفيضِ حُسنِكِ شَامِسة وي...
-
خوابي الزمن المعتقة زياد دبور حينَ أفتَحُ بابَ البَيتِ القَديمِ لا أجِدُ البَيتَ أجِدُ الوَقتَ مُكَسَّراً كَمِرآةٍ والذِّكرياتِ تَمشي حافِي...
-
-- عِتابُ العِتاب -- عتاب العتاب مِنّا لكم ياأهل المحبة والسلام ياساكن الفـؤاد رأفـة لا ت...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .