عِشت ما هو مقدر ونِلت ما أستحق فهذه أقدار الله فأحيانا كثيرة أقضي عمري أسأل : أكنت أستحق كل هذا الألم لأتعلم بأنه ليس كل القلوب بيضاء أم أنّني فرطت في أحلامي ولم أنظر للمستقبل جيداً نظرة حصيف عشت حياتي كما كتبها الله بالصبر وقوة التحمل مرتديا جلباب الصمت وحين أخبروني بالتخلي عما يؤذيني والتحلي بالصبر وجدت الأذى امتلك قلبي لست ضعيفاً حد الوقوع أرضا ولست قويا حد البسالة لكن لاأنكر أني أوشكت على الوصول لنهاية الطريق ونفذ رصيد المشاعر في قلبي ولا أعلم ماذا أنتظر؟وإلى متى أنتظر! والآن أي شئ أنتظر والصورة أصبحت غير واضحة المعالم والأسود تترقب سقوط الضحية لتنفرد بالفريسة. نسج لخيال من لايثق أن الله حسيبه
بقلمي المتواضع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .