عراق الذكريات
بكيتُ عليك
ومن كثر حبّي
تراني
لأجلكَ
أهوى
بكائي
أحنُّ اليكَ
وما لي رجاءُ
لكي التقيكَ
ولا الدهرُ
يصغي
لصوتٍ رجائي
وكنت أراكَ
لعمري غتاءً
فصار البكاءُ
عليكَ
عزائي
توفيق السلمان
ككل ليلة... خلف ضباب المرايا تتأرجح روحي بين أمل زائف ووجع نازف... عالقة بين مخاض عسير و طَلْق متقطع يأخذ أنفاسي بين اللحظة والأخرى....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .