الحرف التاسع والعشرين
في مخيلتي
حروف لم يحن
موعد ميلادها
خبأتها لأتنفسك
عند كل حرف أكتبه
ماذا لو أخبرتك
اني أخبئ لك الحرف
التاسع والعشرين
أخبئ لك ما لم
يكتب بعد أو
قرأ من قبل
ولأجلك فقط
سأقتبس من
الافلاك نورا
وأنثره كلمات
حب ووجد
لا تنتهي حروفها
وكلما حملت القوافي
حرفا منها وابتعدت
ما يلبث أن يعود اليك
جيداء محمد _ سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .