و مِثلُك ما رَأتْ عيْني
أيا مَن بِتُ أهْواهُ
صَلَتْ عيْنيْك خَفّاقي
بِطَرفٍ طابَ مَرآهُ
يَطير ُالقلبُ إن تدْنُو
فَقُربُك ما تَمنّاهُ
تُراكَ بِصبْوتِي تَدرِي
و كَمْ فتَكتْ بِي الآهُ
شَرَيْتُك يا عَزيزَ الرُّوحِ
بنَبضٍ بِتَ مَحْياهُ
هَواكَ إلىَ مَدى عُمْري
بِرمْش العيْن أرْعاهُ
يَغيبُ القَلبُ إن تَجْفو
فإن المَوتَ عُقْباهُ
دُهيْتُ أنا بِسهمِ الحُبْ
وَ ذا ما كُنتُ أخْشَاهُ
توكل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .