_ألسنة الغياب
أسافر كل مساء إلى
ضفة النهر
كي التقي طيفك
و يستريح فؤادي من
شكه الرابض بالروح
واخترت
أن أهرع الى الصمت بعد
غيابك فهو ملاذي
فكل شيء
بعد رحيلك أضحى ضرباً
من سراب
ماعاد الفرح في الحياة
يعنيني....!؟
كل ماكان من لهفة في
القلب بدده
لهيب الاغتراب
كل خواطر الحب التي كنت
أحفظها مسحتها من ذاكرتي
كي لا تزيد داخلي
اشتعال....!
_زيان معيلبي (أبو أيوب الزياني)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .