لكل قصيدة حكاية
طالما ينطق الحرف ....... سلامٌ لمن أضحى يسامي الجواهر وقد ذلَّ من أمسى يداني الصغائر سأسقي قلوباً ودّها كان صافياً رماها غرامٌ طالها حقد فاجر بصمتٍ نما خوفٌ يحاكي جفونها فغابت على متن النسور الكواسر لتبقى على روحي عهوداً حفظتها وعمراً يُمَنيني بجبر الخواطر ويوماً إذا ثارت بنفسي النوازع سأهجو بلا جبنٍ غبياً يحاضر صبورٌ بما يكفي وحيناً أعاند وأمشي على جرحي دموعي تكابر وأقسو بأفكاري وربي يسامح رحيمٌ بنا دوماً ، قريبٌ فغافر ويكفي بأن أحيا نديماً مسالماً جريئاً بما يحمي ضعيفاً يغامر ووعداً على نفسي بصدق ٍأخذته ستسمو حروفي للقصارى تناصر وأنسى بإحسانٍ ، أُقاضي وثيقتي كشمسٍ سطوري في ظلام الدياجر سمرة زهرالدين سوريةبحث هذه المدونة الإلكترونية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
لماذا العداء بقلم الراقية رفا الأشعل
لماذا العداء .. أظلّ الوجودَ مساءٌ حزينْ ودهرٌ يصبّ كؤوسَ المنونْ أسيرُ على الدّربِ .. والنّفسُ حيرى وللدّهر أيّامُ بؤسٍ ولينْ وكم أظمأتْن...
-
حِوارٌ في زَمَنِ الوَجَع زياد دبور* نَتَشارَكُ ذاتَ الهَواءِ نَتَنَفَّسُ ذاتَ السَّماءِ لَكِنَّ الفَرَقَ بَينَنا مِقدارُ رَغيفٍ أَو جُرعَةِ...
-
**مدارات متعبة* * **بقلم: وسيم الكمالي* * عَلَى مَقْرُبَةٍ مِنَ السُّقُوطِ، وَهَفَوَاتِنَا الْمُتَكَرِّرَةِ... نَدُورُ فِي فَلَكِ الْ...
-
أمةُ العُرْبِ | أ.د. زياد دبور يا أمةَ العُرْبِ من سُباتٍ عميقْ أفيقي، فقد طال ليلُكِ في غسقْ تُراثُكِ ماضٍ، وحاضِرُكِ مُرٌّ فهل من سبيلٍ ل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .