في سبعِ حباتٍ من المطر
والليلِ وما سحر
والبدرِ إذا نذر
والشفقِ والضجر
واحتمالات السهر
ليأتين لكِ لحني على الأثر
كنتُ أراك في المرايا ...
فلا تُشعلي الخطايا
و لصورِ ضوضائكِ بقايا
فادخلي في تفاصيل الروايا
واسألي حين تمرين صدفة
هلاَّ ذكرتي مسافراً ملَّ السفر ..
إن كنتِ قد هاتي الخبر
ولتكتبي على نفس السطر
قد طاف بها سبعا ..فحلَّ القمر
قولي بربكِ..
كيفَ العيون ُ السّاهراتِ
أرّقها الضجر
لستُ أدري ما دهاك
كيف يهدأ.. من يكويهُمُ الجمرْ
د.سامي الشيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .