بلا وعدٍ.........أُقابلُهُ فكم أشتاقُ.... لقياهُ
ينادي النَّبضَ خافقُهُ وكلُّ السّرِّ .....عيناه
أحاكيهِ برمشِ العينِ...... يأسرُني برؤياهُ
يُفسِّرُ حالة الرؤيا.........بأنَّ القلبَ مرساهُ
يقولُ أُحِبّٰكِ حقَّاً......... عليَّ ...يشهدُ اللهُ
أقولُ أحبُٔهُ عمداً........ وقلبي باتَ يرعاهُ
وعيناي تبوحُ بهِ........ وفي عينيهِ سلواهُ
فمِنْ لحظيهِ أرداني ..بلا خجلٍ...سأهواهُ
هويتُ لأنَّهُ......رجلٌ........وما أحببتُ إلَّاهُ
وفي شوقٍ أغازلُهُ....... أعاتبُهُ.........لألقاهُ
ونسقي روحَنا العطشى سلاماً منْ حناياهُ
ونهمسُ من ثنايا الروحِ بوحاً لسنا ننساهُ
حبيبُ القلبِ بلْ عمري وهذي الرُّوحُ فدواهُ
أتبغي الحقَّ ياروحي ففي دنيايَ....دنياهُ
فَمنْ شَفتي ومنْ جَفني ومنْ كلِّي عشقناه
مرافئ الحنين 11/10/2021🇩🇿
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الثلاثاء، 12 أكتوبر 2021
...بلا وعدٍ....أُقابلُهُ للشاعرة الجزائرية مرافئ الحنين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
في حضرة معناك بقلم الراقي الطيب عامر
في حضرة معناك لا أعرف كيف أتكلم و كيف أصمت ، و لكن أجمل ما قد أواسي به عجزي هو تهجي اسمك ، كأني نشيد يقف على باب الطفولة ، أراوغ فضيحة ار...
-
لما أغفو... في ذكرياتي أرتمي. لا أرى سواها في منامي في صدر الشوق أحتمي يتغزل في تفاصيلها قلبي دون فمي بكل ألوان الحب و الغرام أرتل و أتيه...
-
----------حقيقة سراااب.... دون أن أطرق له الأبواب مفاجئ عنيف كالشهاب استهدفني من عالم الغياب أزهر في الشك و الارتياب و كثرة اللوم و العتاب....
-
وإن سألوك عني، ماذا تقول؟ طفلةٌ، تغارُ عليَّ بجنون، تشعرني بعظمتي وكأنني الملكُ هارون! لا تبغي جاهًا، بل قلبًا حنون، يحتويها ولحبها وكرامته...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .