على كل حال
ملكت قيادي
وكنت ببحر جمالك أغامر
رأيتك وداً جميل المحيا
وإشراق قلب يعيد الحياة
لقلب تآكل من بُعد دهر
أقام ولم ينتهِ ما رزاني به
من هموم ثقال
وجئتَ بودك تحيي فوادا
تعيد ابتسامات وجه توارى
قديما هناك وكاد يكون بلا رجعة
وجئت تعانق فكري
تؤازر قلبا يتوق لمعنى الحياة
تدوم لقلبي وفكري
فأنت الحياة وذاك الجمال
تأنق في لحظ من مقلتيك.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .