اصرخ في أذن من بهم صمم
فلسطيننا موطن رجالاته همم.
كطائر الفينيق من رماده ينبعث و يتبسم
سماؤها غادرها السقم
شمسها ستشرق، لا ضوضاء و لا سأم
زيتونها زيزفونها و الرمان
سيكسوا سهولها و القمم.
منها نقتات و ننهم
من الحر نحتمي و ننام
ماؤها الممزوج بأرواح شهدائها و الدم
سينظف الغذر و الخيانة كما الدرن
يبني و يعمر مجدها كما شهد الزمن
بالسلم و السلام ننعم
فلا تقولوا أنني أتوهم.
🌹🌿By N🌿🌹
بقلمي الأستاذة نجاة دحموني من المغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .