بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 23 ديسمبر 2024

في حضرة الغياب بقلم الراقي محمد محمود عبد الدايم

 في حضره الغياب

      في حضره الغياب ان غبت...فكوني

     كماتشائين كوني 

     شوكا أوردا كوني

    نورا أو نارا كوني شكا. ويقينا

في حضره الغياب.. كل الظنون

   فلا تسأليني كيف أكون او تكوني

   ساخفي عن وسادتي دمع عيوني

  ساطيل ضحكتي واعيد معزوفتي

  سارتل للعاشقين قصيدتي

  في حضره الغياب ستظلى معشوقتي

 سأعيد فى الطرقات الذكريات

أعيد على اذنى كل الكلمات

 احكي لمرأتي وزهراتى دون آهات

سانتظر الصباح والمساء واقول

 بعد الغياب أت آت

في حضرة الغياب جراح

جرح البكاء فيها لا يباح

رغم صمتي أسمع صدى الصياح

القلب تسكنه الجراح

في حضره الغياب الحزن مباح

وغدا تعود غدا تعود الأفراح

غدا نضحك نرقص نغني 

بعد بكاء الغياب 

انما الاحزان تأتي 

في حضرة الغياب

مع تحياتى"محمدمحمودعبدالدايم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .

كفجر وجودك في نبضي بقلم الراقية سعاد شهيد

 نص بعنوان /كفجر وجودك في نبضي  جب ما كان من أمسي  نسيت كل الآهات  كل الآلام و النكبات  فقد أتيت كفجر  بعد الصلاة و الدعاء  أتيت بعد أن طال ...