خُطُوَاتٍ حَافِيَة
مَازِالت تُحَاكِينِي . .
بَيْنَ مَاضٍ وَآتِ
وَتُسْدَل مِنْ جَدًّائِلِهَا..
تِلْكَ الْحِكَايَاتِ
خِصَالٌ تَبْقَى . .
عَلَى سَجِيَّتِهَا مُعَلَّقَةٌ
وَخُصُلاتٍ شَيْبَتها . .
بَعْضُ الرِّوَايَاتِ
تَقُودُنَا خُطُوَات . .
رَغْم الْمَسَارَاتِ
وَمَنْ الْخُطَى بِوصْلِة . .
دُونَ اتِّجَاهَات
نَعْشٍق أَلِيفُ الْعَيْنِ . .
مِنْ وَهَلٍ
لَكِنْ أَلِيفُ الْفِكْر . .
بِالْقَنَاعاتِ
قَدْ تَرَى النُّجُومَ . .
مَزْهُوَةٌ بِالسَّمَاوَاتِ
أَتَدْرِي جَحِيمُهَا ؟ .
حَتْمًا كَالِانْفِجَارَاتِ
نَعْشَقُ الْبَحْرِ . .
وَنَصْنَعُ لَهُ وُدًّا
لَكِنَّ الْمَوْجَ . .
لَا يَهْوَى الشِّرَاعَاتِ
..............
بقلمي:
✍️الشَّاعِرِ محمد جلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .