رفرف يا فؤادي و طر نحو تلك المدينة ...
سافرت كلماتي و لم تأخذ معها إلا السكينة ...
أنا لريحانتي و ريحانتي لي أنا ...
أنا بعمري لها مدينا ....
ما عادت عباراتي بعبيرها حزينة ....
ما عادت عبراتي بها تنهمر إلا من كل فرحة
مكينة ...؟
إني قد استأمننتها على إلهامي و على نبضي فكانت نعم
الملهمة و نعم الأمينة ....
هي عطر البداية و مسك الختام ...
على بسمتها جفت أقلام و رفعت دفاتر
الملهمين ...
الطيب عامر / الجزائر....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .