هيا ..إلى الصلاة
لا تَدَّعِ حُبَّ الإلهْ
يا تاركاً فرضَ الصلاه
ذنبٌ عظيمٌ تَرْكُها
قد أغضَبَ الرَّبَ الإلهْ
لا عُذرَ يُوفِي تَرْكَها
هيا استجبْ عَجّلٍْ نِداهٔ
إنَّ السعادةَ كلَّها
في سَجدةٍ تُحيي الجباهْ
يا مُعرضاً عنها أَمَا
آنَ الأوانُ إلى النجاه ؟!
هل يا تُرَى شيئٌ هنا
في هذه الدنيا نراهْ
أوْلَى لنا مِن طاعةٍ
في ظِلِّها نرجو رضاهْ ؟!
صلّ و عَمِّرْ مسجداً
في جُمعةٍ أو في فلاه
اخْذِ الشَياطينَ التي
تسعى لتدميرِ الحياة
الزمْ سبيلاً للهُدَى
و اتْبَعْ دُعاةً أو هُداهْ
هيا .. لربٍ واحدٍ
هيا إلى ظِلٌّ الصلاه
خالد إسماعيل عطاالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .