كجدول مَاء رَقْراق . . .
تَدِقّ الذَّاكِرَة . . .
فتشتاق لَك الْعَيْن
والاحداق . . . .
وكالنوارس . . . .
حِين تَحُطّ عَلَى الجُرْفِ . . . .
تُحَاوِل عابثة . . . لَه . . .
حُبًّا وَالْعَنَاق . . .
أَنَا احْلِق حَوْلِك . . . .
وَبِكَثِير حُبّ
وَلَهَفَه
واشتياق . . . .
وكنسمات عَذَّبَه . . . تَهُبّ . . .
مِن جَرَف شَلّال مَاء . . .
وَفِيه قَطَرَاتِ مَاءٍ . . .
خطأً . . عَلَى الْخَدِّ
تَنْسَاق . . .
أَنَا عِنْدَ ذكراك . . .
تَسْقُط قَطَرَات الدَّمْع . . .
حِينَ يَكُونُ الْحُنَيْن . . .
مُؤْلِمًا
و خِنَاق . . . .
وَعِنْد الْمُدّ وَالْجَزَر . . .
يَأْخُذُ مِنْ الْيَابِسَةِ . .
وَأَحْيَانًا
يُعْطِي بأغداق . . .
كَمَا اعطتني إيَّاك
الدُّنْيَا . . .
وَأَسَفًا . . . حَكَمْت عَلِيّ . .
بِأَلَم الْبُعْد
وَالْفِرَاق . . .
أَيَا بَحْرًا . . . .
أَيَا شَيْئًا بِي لايموت . . .
وَيَبْقَى حَيًّا . . . .
كُتِبَت عَنْك . . . حَتَّى
ابْتَلَّت بدمعاتي
الْأَوْرَاق . . . .
وَحِين أُحَاوِل نسيانك . . .
كَأَنِّي أُحَاوِل . . . .
إِشْعَال جَمْرَةَ فِي
عُمْق الْبَحْر
فقلي ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
هَلْ تَسْتَطِيعُ لَه
مِن إحْرَاق . . . . . . . . ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
تَدِقّ الذَّاكِرَة . . .
فتشتاق لَك الْعَيْن
والاحداق . . . .
وكالنوارس . . . .
حِين تَحُطّ عَلَى الجُرْفِ . . . .
تُحَاوِل عابثة . . . لَه . . .
حُبًّا وَالْعَنَاق . . .
أَنَا احْلِق حَوْلِك . . . .
وَبِكَثِير حُبّ
وَلَهَفَه
واشتياق . . . .
وكنسمات عَذَّبَه . . . تَهُبّ . . .
مِن جَرَف شَلّال مَاء . . .
وَفِيه قَطَرَاتِ مَاءٍ . . .
خطأً . . عَلَى الْخَدِّ
تَنْسَاق . . .
أَنَا عِنْدَ ذكراك . . .
تَسْقُط قَطَرَات الدَّمْع . . .
حِينَ يَكُونُ الْحُنَيْن . . .
مُؤْلِمًا
و خِنَاق . . . .
وَعِنْد الْمُدّ وَالْجَزَر . . .
يَأْخُذُ مِنْ الْيَابِسَةِ . .
وَأَحْيَانًا
يُعْطِي بأغداق . . .
كَمَا اعطتني إيَّاك
الدُّنْيَا . . .
وَأَسَفًا . . . حَكَمْت عَلِيّ . .
بِأَلَم الْبُعْد
وَالْفِرَاق . . .
أَيَا بَحْرًا . . . .
أَيَا شَيْئًا بِي لايموت . . .
وَيَبْقَى حَيًّا . . . .
كُتِبَت عَنْك . . . حَتَّى
ابْتَلَّت بدمعاتي
الْأَوْرَاق . . . .
وَحِين أُحَاوِل نسيانك . . .
كَأَنِّي أُحَاوِل . . . .
إِشْعَال جَمْرَةَ فِي
عُمْق الْبَحْر
فقلي ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
هَلْ تَسْتَطِيعُ لَه
مِن إحْرَاق . . . . . . . . ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .