عند حد حدود رؤياك
عند الوصول لأسم معناك
عند صورتك وجهك عيناك
عند كل حرف تخطه يمناك
عند همس الروح بصداك
عند وصول الصدى
لأعماق روحي من نجواك
ويخفق القلب
ويرتجف خوفا من رؤياك
من مداهمة القسوة في فحواك
فينتابني ذاك الشعور الخفي فأخشاك أخشى التحدث أليك
أخشى المثول بين يديك
أخشى أن تباغتني بردة فعل قاتلة
تقطع حبل الوصل من مرساك
أحتار في ألقائي كيف أختار
وأي الحروف سألقيها حين ألقاك
حين يشتد الكلام وتشتد الحروف
كجيوش نحو معركة ومن أختار قائدها ومن يستطيع التحمل
والوقوف أمام عيناك أيها الرجل العنفواني المتشدد على طول مسعاك أبعد هذا الوصف في معالم ذكراك هل أستطيع المثول هل سأنطق بالكلمه هل سأنجو من خوفي منك من حزمك من قسوة حرفك وهجومك وحربك هل ستراني حين أمتثل أمام قاعة حكمك كحبيبة لك أم ستراني كعدوه ٱه منك وألف ٱه وقد أجبرتني أن أحتار أن أتفكر كثيرا في أمرك أن أدنو ألى محراب عشقك أن أبحر في لون حبك
وأن أخشى نفسي منك وأخشاك
ويخفق القلب وتبقى في جوفه
تلك الحيرة وتلك الحسره
منذ ذلك الحين الذي جمعني
أنا وأياك والتقينا فيه ودخلنا في ذلك الجدال وأعلن كل منا عنه
الأنسحاب وأنا منذ ذلك الحين والعهد أبحر عند مرساك
ويخفق القلب
عند الوصول لأسم معناك
عند صورتك وجهك عيناك
عند كل حرف تخطه يمناك
عند همس الروح بصداك
عند وصول الصدى
لأعماق روحي من نجواك
ويخفق القلب
ويرتجف خوفا من رؤياك
من مداهمة القسوة في فحواك
فينتابني ذاك الشعور الخفي فأخشاك أخشى التحدث أليك
أخشى المثول بين يديك
أخشى أن تباغتني بردة فعل قاتلة
تقطع حبل الوصل من مرساك
أحتار في ألقائي كيف أختار
وأي الحروف سألقيها حين ألقاك
حين يشتد الكلام وتشتد الحروف
كجيوش نحو معركة ومن أختار قائدها ومن يستطيع التحمل
والوقوف أمام عيناك أيها الرجل العنفواني المتشدد على طول مسعاك أبعد هذا الوصف في معالم ذكراك هل أستطيع المثول هل سأنطق بالكلمه هل سأنجو من خوفي منك من حزمك من قسوة حرفك وهجومك وحربك هل ستراني حين أمتثل أمام قاعة حكمك كحبيبة لك أم ستراني كعدوه ٱه منك وألف ٱه وقد أجبرتني أن أحتار أن أتفكر كثيرا في أمرك أن أدنو ألى محراب عشقك أن أبحر في لون حبك
وأن أخشى نفسي منك وأخشاك
ويخفق القلب وتبقى في جوفه
تلك الحيرة وتلك الحسره
منذ ذلك الحين الذي جمعني
أنا وأياك والتقينا فيه ودخلنا في ذلك الجدال وأعلن كل منا عنه
الأنسحاب وأنا منذ ذلك الحين والعهد أبحر عند مرساك
ويخفق القلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .