يعاندني شوقي إليك
فكيف أخبر قلبي
بأنك لست لي
وإنزل قليلاً عن الأهداب
يا رجلاً
مـا زال يقتل أحلامي ويحييهـا
ربما عليك أن تفتح قفل فمي
وترى انتحار كلامي
من على شرفة لساني
فقد عثرتُ اليوم على
ضحكاتٍ قديمة تخصني
وأنت ياسيدي :
هل قرأت يوماً كتاباً
خشيت أن تخرج من بين صفحاته رصاصة
تعرف طريقها للبقعة المذنبة في داخلك
فأنت يا سيدي تحب بطريقة لاعبٍ ماهر
لا يريد تسجيل الأهداف
زاهدٌ في الإطالة
يكتفي بمناورات ماكرة تترك الاخر
مُنهك ومنتهك
وله ركلات كلاميّة
لا يمكن أن تأتي أبداً في مرمى احتمالاتي
أما أنا لا أكترث لما أخبرني به فهرس الكتاب
وأُصر على البحث عنك في عتمة النص
د.فادو محمود
فكيف أخبر قلبي
بأنك لست لي
وإنزل قليلاً عن الأهداب
يا رجلاً
مـا زال يقتل أحلامي ويحييهـا
ربما عليك أن تفتح قفل فمي
وترى انتحار كلامي
من على شرفة لساني
فقد عثرتُ اليوم على
ضحكاتٍ قديمة تخصني
وأنت ياسيدي :
هل قرأت يوماً كتاباً
خشيت أن تخرج من بين صفحاته رصاصة
تعرف طريقها للبقعة المذنبة في داخلك
فأنت يا سيدي تحب بطريقة لاعبٍ ماهر
لا يريد تسجيل الأهداف
زاهدٌ في الإطالة
يكتفي بمناورات ماكرة تترك الاخر
مُنهك ومنتهك
وله ركلات كلاميّة
لا يمكن أن تأتي أبداً في مرمى احتمالاتي
أما أنا لا أكترث لما أخبرني به فهرس الكتاب
وأُصر على البحث عنك في عتمة النص
د.فادو محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .