من الارشيف
_____________
أيا منْ يقرأ الفنجا،،نَ إسمعْ قبلَ تفنيني
أيا منْ يقرأ الفنجا،،نَ إسمعْ قبلَ تفنيني
ستجري في ربوعِ الوص،،لِ من بغدادَ للصِّينِ
فاشهد أنَّ لي في الوق،،فِ أسرارٌ تناجيني
فبُنِّي من ربوعِ الشَّا،،مِ يغلي في فناجِيني
فجرب جرِّد الألحا..ن تفنى قبل تفنيني
لك الناياتُ تُغليها،، فما تَفعل ، أَتَنفيني؟
ألا كفّ العنا و اسأل،، فكيفَ النَّاي يَشجيني
طرقتُ البابَ ذا كانا،،فضجَّ البابُ يَنعيني
و يَحفَى في سماءِ السُّهـ ،،دِ كَيف الوَجدُ يَكويني
فلا تَنعي بما تَفعل ،، و للأحداقِ تَبكيني
فما عادَت لنا دارٌ ،، و لا جارٌ بتَشريني
ستُنهي حالهُ الأقلا ،، م في تَرحالي داريني
تركتُ العين ما تابت،، أصرَّت فيهِ تَكويني
فهل للحالِ من ناجٍ ،، ألا يا أرض ضميني
على لوح السما ارسم ،، و سجل فيها تأبيني
بقلمي جميلة نيال
بحر الهزج
بحر الهزج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .