إنْ كُنتِ تَشتَاقي
أقتلي البُعدَ ولاَ تُطِيليِ الغِيابا
ولنْمْحو باللقَاءِ بُعداً ونَفتحُ
للعِشقِ بَابَا
فَمْلىءُ الجُِفونِ دُمُوعٌ
وقَلبيِ في هَواكِ دَابَا
يَكادُ فُؤادي يَختَرقُ
الضُلوعَ شْوقاً
إليكِ يَهفْو ميتاً صَبَابَا
يَفِرُّ إليكِ القَلبُ طَيفاً
يَعُصِينيِ ويأبىٰ يُطِيعُنيِ
وَلكِ إستَجَابَا
أُسِيرٌ فُؤادِي فِي حَنَايَا سِحْرُكِ
مِنْ نَظرةٍ لِجَمَالُكِ الفَتّانَا
فَفَيهِ هَوَاكِ إنْ تَهَويهِ يَرضَىٰ
يأتيكِ رَكْضَاً فَأنتِ ليِ كَالدمِ بالشْريَانَا
سَألتُكِ بالذّي أعَطَاكِ وَجْهَاً
يَفوقُ بِحُسنهِ إشْرَاقُ بـَدرٍ
نُوراً أَضَاءَ ليٰ المَكَانَا
وَوَهَبتُكِ الفُؤادَ يَهواكِ عِشْقاً
فَسْكَنَ لكِ قَلبيِ ولِغَيرُكِ مَاسْتَكانَا
إني أُحبُكِ نَبضُ
القلبِ يَنطِقُهَا
أنَا الغَريقُ بِبحرِ
عَينَاكِ وَلهَانَا
Mohamed 🖋️
أقتلي البُعدَ ولاَ تُطِيليِ الغِيابا
ولنْمْحو باللقَاءِ بُعداً ونَفتحُ
للعِشقِ بَابَا
فَمْلىءُ الجُِفونِ دُمُوعٌ
وقَلبيِ في هَواكِ دَابَا
يَكادُ فُؤادي يَختَرقُ
الضُلوعَ شْوقاً
إليكِ يَهفْو ميتاً صَبَابَا
يَفِرُّ إليكِ القَلبُ طَيفاً
يَعُصِينيِ ويأبىٰ يُطِيعُنيِ
وَلكِ إستَجَابَا
أُسِيرٌ فُؤادِي فِي حَنَايَا سِحْرُكِ
مِنْ نَظرةٍ لِجَمَالُكِ الفَتّانَا
فَفَيهِ هَوَاكِ إنْ تَهَويهِ يَرضَىٰ
يأتيكِ رَكْضَاً فَأنتِ ليِ كَالدمِ بالشْريَانَا
سَألتُكِ بالذّي أعَطَاكِ وَجْهَاً
يَفوقُ بِحُسنهِ إشْرَاقُ بـَدرٍ
نُوراً أَضَاءَ ليٰ المَكَانَا
وَوَهَبتُكِ الفُؤادَ يَهواكِ عِشْقاً
فَسْكَنَ لكِ قَلبيِ ولِغَيرُكِ مَاسْتَكانَا
إني أُحبُكِ نَبضُ
القلبِ يَنطِقُهَا
أنَا الغَريقُ بِبحرِ
عَينَاكِ وَلهَانَا
Mohamed 🖋️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .