يكـاد القلب من شوق يـذوبُ
فليت قـصـائدي عـني تـنوبُ
أحـبـائـي بـذكـركـمُ أغـنـّي
فقلبي مثل عـصـفور طروبُ
ـ ..............................
تردّد شدو قلبي في الروابي
وغنّته الفيـافـي والسـّهـوبُ
..............................
لقد أصبحت بـعـدكمُ هشيـما
كـأوراق تـطـاير أو تــلـوبُ
.............................
وأسـأل عنكمُ فـي كـلّ درب
ويشهد لوعتي هـذا الغروبُ
.............................
وأرقـب عـودة الأحباب صبحا
فـهـل تأتي بأحبابي الدروبُ
..............................
طـوتكمْ عنيَ الأبـعاد سـهواً
فويلي منك يا زمني الكذوبُ
..............................
يـعـضّ الخافق المشتاق ناب
وعمره لـم يكن يـوما حدوبُ
..............................
لـه فـي القلب صولات تتالى
فـهـل كـرّ الزمان بنا حروبُ
..............................
أعلّل خـافـقي الملتاع صبراً
فـمـن عنكم أحـبـائـي ينوبُ
..............................
فـآه مـن زمـان لا يـوافـي
وكـم هـذا الزمان بنا لعوبُ
..............................
أرى الساعات تأكـلنا بصمت
فـم مـدمـى وتملؤه النيوبُ
.............................
فـآه مــرّة أخـرى وواهــاً
فـكـم أنـّت من الدنيا قلوبُ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د. عبدالله دناور. 8/2/2920
فليت قـصـائدي عـني تـنوبُ
أحـبـائـي بـذكـركـمُ أغـنـّي
فقلبي مثل عـصـفور طروبُ
ـ ..............................
تردّد شدو قلبي في الروابي
وغنّته الفيـافـي والسـّهـوبُ
..............................
لقد أصبحت بـعـدكمُ هشيـما
كـأوراق تـطـاير أو تــلـوبُ
.............................
وأسـأل عنكمُ فـي كـلّ درب
ويشهد لوعتي هـذا الغروبُ
.............................
وأرقـب عـودة الأحباب صبحا
فـهـل تأتي بأحبابي الدروبُ
..............................
طـوتكمْ عنيَ الأبـعاد سـهواً
فويلي منك يا زمني الكذوبُ
..............................
يـعـضّ الخافق المشتاق ناب
وعمره لـم يكن يـوما حدوبُ
..............................
لـه فـي القلب صولات تتالى
فـهـل كـرّ الزمان بنا حروبُ
..............................
أعلّل خـافـقي الملتاع صبراً
فـمـن عنكم أحـبـائـي ينوبُ
..............................
فـآه مـن زمـان لا يـوافـي
وكـم هـذا الزمان بنا لعوبُ
..............................
أرى الساعات تأكـلنا بصمت
فـم مـدمـى وتملؤه النيوبُ
.............................
فـآه مــرّة أخـرى وواهــاً
فـكـم أنـّت من الدنيا قلوبُ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د. عبدالله دناور. 8/2/2920
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .