رِفقَةُ الرَّوحِ
اليوم أعجز عن الوصف
والكتابه
غادرني حرفي ونفر قلمي
السَّبابه
ترجمني شقيق الروح عزفًا
برحابه
خَابَرَ روحي بروحه كأنني
أسفاره
يعيش الحر حبيس أغراضه
وآماله
فيا سعده أن وجد من يترجمه
بأشعاره
بين أنات الصمود كان الصبر جِدُ
مفتاحه
من منح الرحمن كان شقيق الروح
لا مثاله
ومن عطاياه لي أنا الهائم بكونه
رحاله
متفردة بحنانها وجنانها فوجدتها
أصاله
على درب رحب الوطن ماباعدتنا
أمياله
فارتقيت بالصمود لا الجمود ونسيم
رياضه
هل لمثلي أن يحزن ومعه خير خير
رفاقه
سعدت حنايايا بما وهبني ونفسي
القوامه
اللهم ارضني وارضهما بالفردوس
وأنسامه
بقلم/ ياسر عبد الفتاح
مصر/ منيا القمح
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الأربعاء، 1 يونيو 2022
رِفقَةُ الرَّوحِبقلم/ ياسر عبد الفتاح
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
على صرخة الموت بقلم الراقي وليد علي السماوي
على صرخة الموت نَبيتُ جِياعاً دمـاءُ الـطـفـولـه بــشـرعٍ مُـبـاح اُنـاديـكَ لـيـلاً تــعــبــنــا ظـلامـاً سـؤالاً مــتى يـستـفـيـقُ الص...
-
مجرّةٌ في العلياءِ: متأنِّقةٌ غصونُ الوردِ لحُلَّتِكَ لابِسة وبوُجدِ عبيرِكِ مرحٌ يترامى المَدى مِحبرةُ الشَّذا بفيضِ حُسنِكِ شَامِسة وي...
-
-- عِتابُ العِتاب -- عتاب العتاب مِنّا لكم ياأهل المحبة والسلام ياساكن الفـؤاد رأفـة لا ت...
-
( سئمنا البوح ) لَكَ الأَيَّــام كَـمْ عَـانَيْـت صَـبْرا وَصَـبْر الشَّـوْق مَبْسِـمهُ كَـئِيب وَمِنْ عَيْنِيِّكَ سَهْم صَاب صَدْرا وَ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .