طـلاســـم
مـاحـيلَـتي إنْ غَـرّني هــاروتُ
وأبـانَ ضـعفي في الهـوى مـاروتُ
كـيفَ الخـلاصُ من الـوَسـاوسِ إنـّها
واللــهِ تـنـخُرُ أعظُمـي وتفـوتُ
أنـخـى سـلـيمـانَ الـحكيــمَ لعلّـه
يَحيـا لـينظرَ حـالتـي ويمــوتُ
فـي وادي عـبقـرَ هـائمـاً وطـلاسـمي
في السّـرِّ خـطَّ حـروزَهـا أركــوتُ
وهنــاكَ ابـنُ تـابـعٍ لـوليّـهِ
وولـيّهُ في الـلّاوَرى سـربـوتُ
مُـتـخبِّطٌ والـمَــسُّ يـمهُـرُ في دمـي
والـنّفـثُ بيــنَ أضَــالـعي مـكبــوتُ
مشـعـل حـسـيـن الـسـيـد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .