يعَاتِبُني ويكْثِرُ في السُؤَالِ
فضاع َالردُ من طُولِ الجدالِ..
رياحُ الشوقِ تعصفُ في سَمَاهَ
وقلبي باتَ يشعرُ بالدلَالِ ..
شعرتُ الآه َ مركزُها فُؤادِي
وعشتُ العمرَ معتزا ً بحالِي ..
أُناجي في ظلامِ الليْلِ نفسِي ..
وأرْقُبُ طيْفَه طولَ الليالِي ..
فيا منْ قالَ إنَّ القلبَ ينْسَى
وإنَّ العشق َمصدرُه الخيال ..
سهامُ العيْنِ باتتْ لي رسولاً..
لسانِي عاجزٌ عن وصفِ حالِي..
نظمتُ الشعرَ من آهاتِ قلبِي..
تَغَنَّى الشعرُ في وصف ِالجمالِ..
فلا أدْرِي لِمَنْ أشْكُو همومِي.؟..
وكيفَ العيْشُ في الزمنِ المُحالِ.؟ ..
جراحُ الجسم ِيشفيهَا طبيبٌ
وجرحُ الروحِِ يُشْفَى بالوصالِ ..
نظرتُ إلى الحبيبِ بطرفِ عيْني
تركتُ الصمت َيُغْني عن سُؤالِي..
بقلم امل عياد
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الأربعاء، 3 أغسطس 2022
يعَاتِبُني ويكْثِرُ في السُؤَالِ بقلم الشاعرة أمل عياد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليتني ما قتلت بقلم الراقي مروان هلال
ليتني ما قُتِلْتُ بسهمك... وليتك ما رأيت ودادي... وليتني ما شممت عطرك... وليتك ما نسيت حناني... أكان ينبغي لك أن تهجر؟ وبعد الهجر أن تغدر.....
-
مجرّةٌ في العلياءِ: متأنِّقةٌ غصونُ الوردِ لحُلَّتِكَ لابِسة وبوُجدِ عبيرِكِ مرحٌ يترامى المَدى مِحبرةُ الشَّذا بفيضِ حُسنِكِ شَامِسة وي...
-
-- عِتابُ العِتاب -- عتاب العتاب مِنّا لكم ياأهل المحبة والسلام ياساكن الفـؤاد رأفـة لا ت...
-
( سئمنا البوح ) لَكَ الأَيَّــام كَـمْ عَـانَيْـت صَـبْرا وَصَـبْر الشَّـوْق مَبْسِـمهُ كَـئِيب وَمِنْ عَيْنِيِّكَ سَهْم صَاب صَدْرا وَ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .