بحث هذه المدونة الإلكترونية
الاثنين، 1 أبريل 2024
انا الغريب وهذا اسمي بقلم الراقية ماجدة قرشي
تعالوا نرفع السؤال بقلم الراقية زينه سلامه
تعَالُوا نَرْفَعُ السّؤالَ
مَنْ خَذَلَ وَطَنَ السّهُوبِ
خِضْر َالرّبُوعِ؟
وشَعْباً ملَأ قَلْبَهُ بالجَسَارَةِ
وَكَبَحَ صُرَاخَهُ ورَفَضَ الرّكُوعَ
أُمَيزَكُم يَا وحُوشُ الأَرْضِ
فمَازَالَتْ أنْيَابَكُمْ مُلَطَخَة ٌ
بِدَمِ اليَسُوعِ
عَلى أَيْدِيكُم سَقَطَتْ كُلُّ رَأَفَةٌ
وتَهَشّمَتْ قِشْرَةٌ تَسْتُرُ بِلاطَ الْخُنُوعِ
بِلاطٌ أخْرَسٌ تُغَطّيَهُ الطّحَالُبِ
والرّصَاصُ يَجُزّ أَعْنَاقَ الزّرُوعِ
مَنْ أَصْمَتَ الْمَنَابِر َ؟
أَيْنَ الْمَشَائخ ؟
أينَ مَنْ أَفْتَى بِالْقِتاَلِ فِي بِلَادِي 🇱🇾🇸🇾🇾🇪🇸🇩🇮🇶
أليسَتْ غَزّة أَوْلَى وَأَقْرَبُ حُدُودٍ
نَبَاتُ الخُبّيزُ أَشْرَفُ اليُومَ مِنْكُم
وخَصِيمُكُم أَطْفاَلُ غَزّة يُومَ الرّجُوعِ
......
زينه سلامه/ليبيا
من وحي رمضان بقلم الراقي محمود محمد اسد
محمود محمد أسد
من وحي رمضان هلّتْ ليالي الخيرِ والبركاتِ والحقُّ يهتكُ ضوْءُهُ الظّلماتِ رمضانُ أقبلَ للدّنى في حلّةٍ يُهدي سناهُ مشرقَ القسماتِ
في كلِّ بيتٍ بهجةٌ,من فضْلِهِ تتَنغَّمُ الأرواحُ بالصّلواتِ
رمضانُ شهرُ المسلمينَ,
ودوحةٌ غنّاءةٌ,جَلبَتْ لنا الحسناتِ
تصْفو النّفوسُ لربّها بتلاوةٍ وتخشُّعٍ يزدادُ بالصّدقاتِ
شهْرٌ يجودُ بفضلِهِ,أفضالُهُ ملأتْ علينا الكونَ بالنّغماتِ
اللّيلُ فيهِ تلاوةٌ, وتهجُّدٌ والأمسياتُ تذكُّرٌ لعظاتِ
أيّامُهُ غُرَرٌ تُضيءُ سبيلَنا فُرقانُنا
مُتداولٌ بأناةِ
المسلمونَ على طريقِ المصطفى ساروا على نهجٍ بلا نزواتِ
نورُ العقيدةِ مشرقٌ في قلبهمْ إيمانُهم حربٌ على الشّهوات
رمضانُ جئتَ,ونحن نلوي عنقنا فديارُنا جوعٌ,سبى الفتياتِ
في كلِّ بيتٍ حسْرةٌ ,وتأوُّهٌ والمسلمونَ رمَوْهُ بالفضلاتِ
نارُ الحروبِ مقيمةٌ في أرضنا أخبارُنا حكرٌ على النّشراتِ
رمضانُ؛ وجِّهْ أمّةً نحو الهدى أنت الدّواءُ لفرْقةٍ وشتاتِ للذّكرياتِ حكايةٌ وتأمُّلٌ عاشتْ طويلاً, ولّدتْ تّركاتِ يومُ الفخارِلبدرهِ
,ولقلّةٍ نصروا الهدى,زرعوا لنا الفلواتِ قهروا الضّلالَ وأهلَهُ,في وهْلَةٍ كانوامثالاً للبناء الآتي
فتحوا البلادَبحكمةٍ وتسامحٍ وسلوكُهمْ حبٌّ بغير هَنواتِ
جاد الكريمُ عليهمُ بمحمّدٍ نعمَ النّبيُّ أتى بكلِّ نواةِ
زرعَ الأمان لأمّةٍ,اِسْتسلمتْ لغَوايةٍ,قامتْ على الثاراتِ
تئدُ البنات ,كأنّهنَّ حجارةٌ وبقيَّة تُرِكتْ على الطّرُقاتِ
أهواؤها في مأزقٍ,وحروبُها مسعورةٌ تُعْطيهُمُ الحسَراتِ
تشوي الفؤادَ
بكيدِها,لاترتوي من حقدهم,تعلو على الآهات يا سيّدي ؛جئْتَ الورى برسالةٍ أمستْ ضياءً أنهكَ الآ فاتِ
رمضانُ شهرُ المعجزاتِ,وإنّنا جُنْدُ الإلهِ,نقومُ بالنّفقاتِ
نرجو الإلهَ معونةً, وتوحُّداً فالمسلمون جَفتْهمُ الصّولاتُ
رمضانُ تأتي,والعيونُ سواجمٌ وهلالُنا في القدس عند جُناة أنتَ المحرَّضُ للعطاء.فمن يكنْ في محنةٍ يسْتهدِ بالنّكباتِ شهرَالفضائلِ والجهادِفهلْ لنا غيرُ العبادةِتزرعُ الثّمراتِ؟
أكرمْ بصومٍ مخلصٍ!فرجالُه قادواالبلادَ بحكمةٍ,وثباتِ
عار هذا الدمار بقلم الراقي التلمساني علي بوزيزة
عار هذا الدمار
عارٌ على البشرية هذا الدمارُ
الغربُ إرهابٌ
وأمريكا له دارُ
تورط الكلُّ في الجريمةِ
جائرًا
لا الشرقُ شرقُ
ولا الجارُ جارُ
***
أنا هاشمي
قرشي
فأين الأنصار
أنا غزة
هل لي أخوةٌ؟
هل لي أحبةٌ؟
أين اختفوا
وأين صاروا
***
هذي المساجدُ تسابيح
تراويحٌ
أدعيةٌ
وأذكارُ
وللعرب شيطان يحرضِهم
ولهم من أشلائنا
إنذارُ
***
أيها الملثم!
قد ملكت قلوبنا
فلكَ الرقابُ
وبمثلك تقتدي
وتروم أحرارُ
***
ولك الطفولةُ تسعى
ولك الأنظارُ
هذي عروبتي قادها قَدرٌ
من لي بها؟
إذا توالاها أشرارُ
***
فضحَ الملثمُ كل مدّعٍ ومروِّجٍ
ما العدالةُ إلا لفظة
وشعارُ
***
من كل حدبٍ جاءوا بهم
فجيشهم اليوم جَرّارُ
كم نافقوا كم كذبوا
كم لفقوا، كم مرقوا
كم خرقوا
ولكن ما للضمير
قرار
***
دعْ عنك كلّ مروّعٍ
متخاذل، متذرعٍ
ومشككٍ
ففي نفسهِ من لبّهِ
حسرةٌ
وانكسارُ
***
الموت يرصدنا ونحن بغزَّة
فإذا أتانا
مرحى به
ليس منه فِرارُ
أفديك غزة من جزائري
واعذري
فلكم فَدَى أرْضَنا
حرائرُ وأحرارُ
***
أهديك أنفسنا وأموالنا
لو أنَّ حَيَّاً في الشهادة
يُستجارُ
للغزة يب
كي الرجال كآبةً
ولمثلها تستحثُّ الأشعارُ
الشاعر التلمساني علي بوزيزة
إذا أمضيت بقلم الراقي صلاح رزق
إذا أمضيتٓ فى طلبِ المعالي
فلاتحزن على جُهدٍ ومالٍ
سبجزيكٓ الكريمُ بكلِ خيرٍ
على طلبِ الغواليٓ بالحلالِ
ولا ترضى بغيرِ العزِ عيشاً
قطوفُ المجدِ ليست بالمحالِ
ولا تركن الى فهمٍ سقيمٍ
بلا جدوى كأنك فى انعزالِ
ولا تنظر الى مغنم حقيرٍ
فذا شرُ المغانمِ والنوالِ
تريدُ العيشٓ من أكلٍ وشربٍ
وذا عيشُ البهائمِ والبغالِ
سلامُ يا بلادي من اللئامِ
بطعنٍ قد زادوكي من الحِمٓالِ
وقد نصب الخبيثُ لكل شٓرٍّ
بضاعتُهُ التآمر للقتالِ
يردُ الشرٓ رحمنٌ رحيمٌ
وشعبٌ فى النوازلِ لا يبالي
يا أهل الشّٓرّٓ قد بِعتُم وخُنتم
بلاداً أمطرتكُم بالظلالِ
فما صُنتُم لها عهداً ولكن
رميتم بالحِرابِ وبالنبالِ
تناسيتم لها درعٌ وسيف ٌ
وأبطالٌ منٓ الجند العوالي
أسودٌ فى المواقفِ لا تٓهابُ
وهم درع السلامةِ والآمالِ
وما ركعوا لغير الله يوماً
جبالُ العزِّ شامخةُ العوالي
ومهما قد تدافعتم بشرِّ
ستبقى مصرُ قاهرةُ الضلالِ
ستبقى مصر ُ قبرٓ المعتدين
وأمُ الدنيا صانعةُ الرجالِ
ويحي مجدهٓا شعبٌ أصيلٌ
أضاءٓ الدنيا فى وقت الزوالِ
ويحمى عزّٓها جيشٌ شريفٌ
لهُ بأسٌ شديدٌ فى النزالِ
سلامٌ با بلاداً قد تعالت
على كل القوافي والجمالِ
وشعبٌ بالأصالةِ والبهاءِ
ونيلٌ ماؤهُ عذب الزلالِ
سلامٌ من مُحِبٍ للترابِ
لحباتِ الرِمالِ وللتلالِ
سلامٌ يا بلادي منْ فؤادي
سلامٌ بالمحبةِ والجلالِ
#الشاعر_صلاح_رزق
#قصيدة_سلاماً_يا_بلادي
رمضان بقلم الراقي عجيل جاسم عذافه
رمضان
اطوي الصحائف مدُّك الايمان ُ
هذا الزمانُ وقتُهُ القرآنُ
بيضُ السرائرِ والنفوسِ توجَهتْ
اذْ حلَّ فينا شهرهُ رمضانُ
وتوسَّمَ الربُّ الكريمُ بعبدِهِ
ان لا يكون كاذبا خوّانُ
ويعودَ للّه الكريمِ وقلبُهُ
فيهِ التعففَّ همهُ النكرانُ
قد ماتَ مَنْ مَلَكَ العُلا
حتى احتوتهُ حفرةٌ و كِفانُ
فاهجرْ اخينا من لذيذِ مَطايبٍ
وارجع الى ربِّ العلىٰ الرحمنُ
واَمنحْ لنفسِكَ بالزمانِ شهادةً
واكتبْ لذاتكَ صائمٌ رمضانُ
تلكَ الشهادةَ للوجودِ جَميعُهمْ
في الخاتمهْ يمضي بها المَلَكان
والّله من فوقَ السماءِ يراقبُ
انْ كانَ صومُكَ ذا بهِ احسان
وبعيدُ مَنهلُهُ الرياءَ وغيرُهُ
كي يَحّتميكَ لهبة وسنانُ
وتَلُذَّ في فوزِ البقاء بجنةٍ
عطر الجنان زانها الريحانُ
والْله يُطعِم والملائكِ بهجةً
في ظلِّ وارفْ ظَلَّه المنّان
يومٌ ولا يومٌ يكونُ بمثلِهِ
ان كنتَ صرتَ في رضا الديّانُ
فالمُمْ شتاتُكَ واستعدَّ هيا اخي
قبلَ الفواتُ ومنتهىٰ الازمان
عجيل جاسم عذافه
في ذكرى يوم الأرض بقلم الراقي داود بوحوش
((في ذكرى يوم الأرض))
أ بعد ذا الإذلال إذلال
يا أمّة
تصحّرت منها الرّجال
أ نفذت حلول الأرض
و لم يبق سوى ابتهال
ذات حساب
سيسألكم ذو الجلال
أما الآن
فستتبرأ منكم الأجيال
إن كان القتل حراما
فوأدكم أبغض الحلال
كنا و كانت لنا فحول
تناهت إلى اضمحلال
ها قينقاع تسحلكم
و تصفع وجوهكم بنعال
أ راقكم المشهد
يا نسل أنابيب و أمصال
بئس القوم أنتم
عبدة كراس و رأس أموال
أنا لا أبكي الشعوب لا
بل أبكي أصحاب المعالي
رهيب ذا المنظر
و النعام أنتم مضرب أمثال
قسما بمن جمّع أوصالي
لو خيّرت بين موتة في الحال
و حياة كذي الحياة بإذلال
لاخترت زوالها بلا جدال
سجّل أيّها التّاريخ و ذكّر
نحن الشعوب لا نغدر
غلّقوا من حولنا المنافذ
حاصرونا،
و على العبور بتنا لا نقدر
كبّلونا،
فغدونا أسرى دون أن نُؤسر
راعنا المنظر
كشّرنا على أنيابنا
ملأنا السّاحات و بالعون لم نظفر
قُهرنا و للتّوّ لازلنا نُقهر
فالتمس لنا العذر يا أسدا
يا أبا عبيدة الذي نفخر
ها التّاريخ قد سجّل
أنّ أشبالك التي تزأر
أعادت للخوارزمي أمجاده
و ثمّنت علم الجبر
فمن مسافته الصّفر
كم دبّابة دمّر
و كم من جرذ رُعبا تبوّل
قبل أن يُقبَر
كلّ الأزهار ذات جدب تذبل
حتما ستُزمجر السّماء
و بلا ريب ستُمطر
و ما ذبُل لوهلة سيُزهر
ستزول الأغلال
و القيدُ سيُكسر
قادم هو النّصر
فيا أيّها الغزّاويّ أبشر
لك الآن لربك أن تسجد
هيّا ارم و كبّر
ابن الخضراء
الاستاذ داود بوحوش
الجمهورية التونسية
المتبتلة في محراب الروح بقلم الراقي د.سامي الشيخ محمد
رداء الروح 68 المتبتلة في محراب الضوء سلام عليك أيتها الجريحة الذبيحة الشهيدة غزة العزة والجلال المهيب على مر العصور والأزمان سلام عليك من...
-
حِوارٌ في زَمَنِ الوَجَع زياد دبور* نَتَشارَكُ ذاتَ الهَواءِ نَتَنَفَّسُ ذاتَ السَّماءِ لَكِنَّ الفَرَقَ بَينَنا مِقدارُ رَغيفٍ أَو جُرعَةِ...
-
**مدارات متعبة* * **بقلم: وسيم الكمالي* * عَلَى مَقْرُبَةٍ مِنَ السُّقُوطِ، وَهَفَوَاتِنَا الْمُتَكَرِّرَةِ... نَدُورُ فِي فَلَكِ الْ...
-
أمةُ العُرْبِ | أ.د. زياد دبور يا أمةَ العُرْبِ من سُباتٍ عميقْ أفيقي، فقد طال ليلُكِ في غسقْ تُراثُكِ ماضٍ، وحاضِرُكِ مُرٌّ فهل من سبيلٍ ل...