،،،،،،،،، لا وعينيكِ،،،،،،،،،،،،،
لا وعينيكِ ما سلوتُ جفاكِ
ومازال قلبي نابضاً بهواكِ
وأنينُ شوقي يرتجي رؤياكِ
ودموعُ عيني تجفُ لو تلقاكِ
،،،،، ،،،،،، ،،،،،،،،، ،،،،،،،، ،،،،،،،
محال أنسي عهدَ الهوي
وصيفاً جميلاً عشناه سوا
وحباً عظيماً أضاءَ لنا
وعمراً كانَ سعداً وهنا
،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،
الروحُ أ ضناها غيابكِ والجوي
والنفسُ مرضَتْ ولاتجدُ الدوا
والشعرُ صارَ حزيناً وذوي
والعشقُ أبكاه بعادكِ والنوي
احمد ابراهيم الجيار مصر،، بورسعيد
،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الاثنين، 18 يوليو 2022
لا وعينيكِ للشاعر احمد ابراهيم الجيار
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
في حضرة معناك بقلم الراقي الطيب عامر
في حضرة معناك لا أعرف كيف أتكلم و كيف أصمت ، و لكن أجمل ما قد أواسي به عجزي هو تهجي اسمك ، كأني نشيد يقف على باب الطفولة ، أراوغ فضيحة ار...
-
لما أغفو... في ذكرياتي أرتمي. لا أرى سواها في منامي في صدر الشوق أحتمي يتغزل في تفاصيلها قلبي دون فمي بكل ألوان الحب و الغرام أرتل و أتيه...
-
----------حقيقة سراااب.... دون أن أطرق له الأبواب مفاجئ عنيف كالشهاب استهدفني من عالم الغياب أزهر في الشك و الارتياب و كثرة اللوم و العتاب....
-
وإن سألوك عني، ماذا تقول؟ طفلةٌ، تغارُ عليَّ بجنون، تشعرني بعظمتي وكأنني الملكُ هارون! لا تبغي جاهًا، بل قلبًا حنون، يحتويها ولحبها وكرامته...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .