رفيقُ الدربِ :
البحرُ الرمل ِ :
ما بقلبِي قد شكا لي بعدكم .؟
يا رفيقَ الدربِ ما ضاعَ الوئام
عشتُ عمري في خيالِي سارحاً
ذاكرا ًفي الحب معسولَ الكلام
هل تمادَى القلبُ في نوم طويل ٍ
أمْ أضعتَ القلبَ في وسط الزحامِ .؟
قلتُ شعري من خيالٍ واصفاً
طيب فعلٍ قد لمسنا لا كلام
أنتَ يا منْ عانقَ القلبُ لقاه
دون كل الخلق في هذا الأنام
ما حسبتُ الدهر يُثني حبَّنَا.؟
إنَّ قلبِي باتَ يُضنيه الهُيام
قد عشقتُ العيش َفي أحلامِه
خلت نفسي عائشا وسط الغرام
يا رفيقَ الدرب إرحم ضعفنا
كنْ حليماً لا تُبادر بالخصام
رشاد القدومي .
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الاثنين، 18 يوليو 2022
رفيقُ الدربِ :بقلم الشاعر رشاد القدومي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
يأتي العيد وراء العيد بقلم الراقي صلاح الورتاني
يأتي العيد وراء العيد كل عام يأتي عيد ليخلف عيد شعوب تقمع بآلة من حديد أصوات من هنا وهناك تسمع من بعيد نحن هنا في ذهول نتساءل ما الجديد ؟...
-
لما أغفو... في ذكرياتي أرتمي. لا أرى سواها في منامي في صدر الشوق أحتمي يتغزل في تفاصيلها قلبي دون فمي بكل ألوان الحب و الغرام أرتل و أتيه...
-
----------حقيقة سراااب.... دون أن أطرق له الأبواب مفاجئ عنيف كالشهاب استهدفني من عالم الغياب أزهر في الشك و الارتياب و كثرة اللوم و العتاب....
-
وإن سألوك عني، ماذا تقول؟ طفلةٌ، تغارُ عليَّ بجنون، تشعرني بعظمتي وكأنني الملكُ هارون! لا تبغي جاهًا، بل قلبًا حنون، يحتويها ولحبها وكرامته...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .