أنا عبدک
المحب لكل ما صنعته يداک
الشاكر لآلائک
الحامد لنعمائک
الحالم في إبداعاتک
التائب بلا توقف
على عتبات مناجاتک
المكتظ بالرجاء
أدعوک
بحق من في الغار ناداک
ومن في بطن الحوت رجاک
ومن في وسط النار تنسک بمحياک
وبمن حاول رؤياک
أن أجد نفسي
ويطمئن قلبي
والبال ليوم لقياک
وأن يرتع العقل في ربوعک
وأن ترفع آلآم الروح
ويبرد صهد الجسد
بعين رضاک
ولمسة شفاک ....
الشاعر السيد حسن عبدربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .