* رقصةُ الفاجعةٍ.. *
أحاسيس : مصطفى الحاج حسين. أستلُّ مخاوفي لأتحسسَ هواجسي وأتلمَّسَ نشَفانَ دمي الصرخةُ قفزَتْ في عظامي ودوَتِ الرَّعشةُ بأوصالي اصطفَقَ السقوطُ انهارَ النبضُ وارتطمَت أنفاسي بالرَّعدةِ الغبارُ شاحبٌ والهاويةُ بلا مستقرٍّ طاحتْ بي أقدامي وتخلَّت عنيَ الأرضٌ تهدَّم فوقيَ الظلامُ تكسَّر الهواءُ وجفَْتْ عنديَ الآهةُ وانحدرتْ بي الأسئلةُ الوقتُ يشهقُ الأملُ يتمزَّقُ والوحدةُ تتَّسعُ تكبُرُ السكينةُ وينفلقُ صمتٌ عظيمٌ من قلبٍ أخرسٍ يدغدغ جُثَّتي . * مصطفى الحاج حسين. إسطنبولبحث هذه المدونة الإلكترونية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أنا الرجل بقلم الراقي سامي المجبري
أنا الرجل… فمن أنتِ حتى أتجرّأ فأخاطبكِ؟. بقلمي سامي المجبري. بنغازي ليبيا. أيُّ ريحٍ ألقتكِ في دربي؟ أقدَمُتِ من غيمٍ متعالٍ أم من صمتٍ ...
-
*_لاتسألوني...* لاتسألونني عن حكايات الأوطان عن الحماقات والجرم والطغيان عن حال بغداد والثكالى في غزة وجوع الصبية ومخلفات الفقدان عن ...
-
حِوارٌ في زَمَنِ الوَجَع زياد دبور* نَتَشارَكُ ذاتَ الهَواءِ نَتَنَفَّسُ ذاتَ السَّماءِ لَكِنَّ الفَرَقَ بَينَنا مِقدارُ رَغيفٍ أَو جُرعَةِ...
-
Thinking Of You Thinking of you weaving my dream and waiting so far to suck nectar cream. Thinking of you spreading my longing where the l...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .