بعد إنقطاع دام سبعين شوقاً... ها انا أعود لنقطة الصفر لأبثَ لواعج حرفي من جديد...
أعيد ترتيب اللغة على رف الوله
أتناول الكلمات بطبق شهي البلاغة...تعاندني أفكاري ابتسم لها فينبض في روحها الوريد...
ها أنا أعود لذاتي وأقف أمام ريح الوجع بسيف بتّار الحنين..
علني أراني في كتابٍ أومعلقة أوحتى قصيدة نائمة في حضن
الزمان البعيد..
انتصار