ملاحظة هذا النص ليس تعبيرا عن حالي والحمد لله ولكنه موضوع مطروح دائماً بعنوان:
(جراح الحياة)
تعددتِ الجراحُ فلست أدري
أضمّد أيٌ جرحٍ في فؤادي
وعانيتُ العذابَ بكل صبرٍ
و صبرُ المرءِ كنزٌ للرشادِ
وصبرُ المرءِ مقرونٌ بحبِّ
وإيمانٍ بربٍّ للعبادِ
أحاول أن أكون رفيقَ حلمٍ
بهِ أرتاحُ من قهرِ السهادِ
ولو كانت جراحي نازفاتٍ
أنادي الله من قلبي أنادي
أرى بالجرحِ إيذاناً بعفوٍ
ولو كانت جراحي بازديادِ
وهذا العمرُ شلالٌ كبيرٌ
وكلُّ مياههِ ذخرٌ لزادِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .