حقيقة...
أريد التنفس...
تختنق الكلمات بداخلي...
وتعاندني الأحرف...
أين السعادة وكيف لعيني ولدمعها ألَّا تزرف....؟
تغيب الشمس كلما احتجتها....
ويجف ماء النهر من صبره....
ومني الأمل يخطف....
فما اعتدت على اليأس
وما تمنيت بكاء الأحرف....
ونيسي في ألمي هو قرآني...
ولكنه أيضا يزيد في دمعي وأكثر بل ينزف...
فأي معركة أخوضها ....
أسألك ربي بحالي أن تلطف.....
ضل طريقي وساقني الألم إلى حيث لا أعرف.......
فما شأن كل الدروب موحشة.....
وما تمنيته دربي بصري يخطف...
بقلم مروان هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .