متى الاياب؟؟
وفي وتيني
رجل
شرقي
يحتل حصوني
يملأ بالضجيج
سكوني
حاضر بالغياب
يعد نيساني
بالحضور
بالحبور
بالفرح
بعنفوان الشباب
ويتأنّى
طويلا طويلا
عند الإياب
يأبى موعده الحلول
والعمر يسري
كئيبا رتيبا
ساكنا
وحييييدا
في انسياب.
أما لوعودكم
حرمة ؟
أما لهجركم
من نهاية؟
أما للجج
أمواجكم
من شواطئ
أما لقلاعكم
أبواب ؟؟
الشاعرة د.سهام جڨيريم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .