هل. ؟؟؟...
أعطيتني شيئا
منك..
لابدأ به ليلتي
وأبدد به عتمتي
هل مررت من
شارعنا. ؟؟
لأشم رائحة
عطرك
وأعرف أنك هنا
هل أدليت بدلوك ؟
وصارحتني
هل اتقتنت اللعبة. ؟؟
وجردتني
من سلاحي
عزلاء أنا
لكن لايهمني
لأنصبن لك وصالا
أبوح عما
أخبرتني
مسرحيتنا فصلا
واحدا
أسدل الستار
ذخات ودقك محبوسة
ف اشتقت..
أن تغمرني
بوابل من غيمة
حروفك
لاغرور لاشطارة ..
ولاأجدر ...
كل مافي القصة ..
حنين يرفع قضيته إليك
ياسيدي القاضي...
رفقا بقلب ..
أنهكه التمني ...
اتعبه شوق
... الانتظار
ياسيدتي. !!!
على بعد خطوتين
لاحت.
خيوط مشرقة
بددت عتمتي
قطرات ندى
جمعتها باقات
لتكحلي.. عينيك
من ياسميني
الأبيض المترنح
طلي بتغريدك
اصدحي.مثل كروان
اعزفي سيمفونية
وتري الأوحد
اغرسي فيه
بذور عشقك
متيم بك
من راسي
إلى قدماي
محبوبتي كيف
الوصال اليك
دليني
لكن تذكرت
اتيك ولو
معصوب العينين
بساط الريح يقلني
إليك لأرتمي في
أحضانك
ياجميلتي
#د.ميسا مدراتي #
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .