بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 29 يناير 2024

رائع جداً بقلم الراقي عبد الله محمد حسن

 رائع جدا


رائع جدا

أن أسمع منك

تلك الكلمات

أن أحلم معك

نفس الحلم بالذات

وأرى الأمل المغترب

يعود 

بعد مرور السنوات

وبين يديه

 تجلسين صأمتة

تحلمين معه

بعبير الأوقات

رائع جدا

أن تتمايل فرحا

على دقات القلب

النسمات

فأعيدي ماشئت

حين اللقيا

من حسابات

لم تعد الأنثى

بداخلك

تلك الأنثى

خجولة النظرات

بعدما عرفت

كيف في الحب

تتساڨط الرايات

وماتخشاه

هو المؤتمل فيه

بالذات

سقط الحصن

وتوالت 

على مدينته 

الغزوات 

سلم الشوق 

مقاليد الحب

على أچنحة الصدق

تاه‍ت فخرا

مشاعر ها المغتربات

تركت كل

حدود الشك

وراحت تنهل

من عذب اللحظات

رائع جدا

أن يبقى لدينا

نفس الإرهأصات

أن تمتد يدانا

نحو النهر 

في سكات

وعلى ملامحنا

أبتسامة ود وحياة

وعلى ضفاف النهر

تنمو الذكريات

أشواق

وحب

وهمس شفاة

في الليالي المقمرات

رائع جدا

أن نكتب في الحب

أروع الروايات

يشرب القلب 

على مائدته

ماشاء من كاسات

نعيد الصبر

لعالمه

في سكات

مفتحة أبواب القلب

الٱن

لكل جديد

في الحب

يكفي مامر

في ظل الصمت

من سنوات

ماجدوى بريق

حياتنأ

إذا الحب

 كان غائپأ 

عن تلك الحياة

من قال أن الحب 

عناق وقبلات

الحب أروع من ذلك

 بكثير

ٱلاف المرات

الحب معناه 

أن ثمة أنسان

مسؤول منك بالذات

من أجله

تفتح قلبك للأحزان

إذا بكى

كأنك المأزوم

تحيا ما بأيامه

من صعوبات

لايعرف الحب

هروبا

من تلك الأوقات

الحب جمال

وعيون ترقپ المسرات

ليس على الأوراق

مجرد كلمات

لها يصفق الراغبون

في إكمال

ماشاؤوا في اللهو

من سهرات

الحب طريق 

مفروش بالورد

للسماوات

رائع جدا


كلمات /عبدالله محمد حسن

مصر

الأحد، 28 يناير 2024

يا عرب الاسلام بقلم الرائعة سامية برهومي

 يا عرب الإسلام ..

تجاوزتكم غزة بالملام ..

خرست ألسنة الكلام ..

شخصت العيون ..وسط ضلام ..

 هفتت فجأة عاصفة الغضب ..

 هدير الشوارع .. فجأة استكان ..

أسلمتم غزة للمقادير ..

 لمصير يقرره الفجور ..

نحن عاجزون 

ارتحنا لهذا الخاطر ..

نحن اليوم نقيم أفراحا ..

شماريخ نطلقها .. تتفجر ألوانا ..

هناك .. في السماء ..

 نبتهج .. ولا تذكرنا بغزة ..

 نحن شعوب تحب الحياة ..

 نعم .. وماذا عن غزة ..

 ماذا عن قطعة ملتهبة ..

 ستتألم الكرة الأرضية ..

 ستنقلب براكين ثورتها ..

 ستفقد الأنظمة الكونية صوابها ..

 ستنقلب الموازين حتما ..

 ستطالعكم غزة وقتها ..

بعيون باردة

                      سامية برهومي

وكأنما عشقت السقوط بقلم المبدع كريم خيري العجيمي

 وكأنما عشقت السقوط..!!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

-أما_بعد..

وأكره جدا تلك الأشواق البائسة..

التي تعود بالإحباط..

من أول عبور الروح..

إلى منتهى الغرق..

أكره أن أضع قلبي على كفي..

كما أكره أن أقيم انكساره بالاتكاء على وعودك الكثر..

لأنها تذوب، كما يذوب السراب ويختفي، كلما ظننت أنني بلغت منبع الماء..

حتى إذا جئته لم أجده شيئا، وقد مزقني العطش..

حين أقف في محرابك، حتى يضنيني التوسل..

ثم يخبرني الغياب، أن الغائبين عميان القلوب..

لايرون مطر الدموع، حين يتساقط بلا فصول..

ولايلام الأعمى..

لكن الموجع في الأمر، لماذا صموا آذانهم اختيارا؟!..

ألئلا يسمعوا النداءات؟!..

وكيف سيتنصلون من ذنب الإعراض إذن، وقد بلغ الصوت المدى؟!..

وتجاوزت الآهات..

مغبون ذلك القلب الذي يجعل من جثمان صاحبه قربانا..

يصلبه على مشنقة الانتظار..

ثم يعود به خائبا، متعبا، منهكا..

يحمل ألم عدم الإجابة..

وألم طول الوقوف على باب لايفتح..

فلا يُعرف حينها، أيهما محمول شططه على سفه صاحبه..

وقد جبل الأول على الانهيار..

وأجبر الآخر على أن ينصاع..

لاأعرف كيف كان علي أن أفسد على الموت مهمته؟!..

أو أن أعبث بمكنون الحزن فأهبه لرياح النسيان..

تذروه إلى حيث لايعود..

وأنا ابن التراب..

يكسو الضباب ملامحي..

وتجري سحب الدموع في أعيني، كلما هزها ريحك اللاهي..

فأهطل، كلما مرت الغداة أو جاء العشي..

فتصير أحلامي طينا يؤذيني، حين تلامس هشاشتها حطامي..

كيف أستطيع إلى الخروج منك سبيلا؟!..

وكل الطرق تقتادني عنوة إلى فاجعة العبور إليك..

وتؤزني الأمنيات إلى السقوط في قاعك الذي لاينتهي..

فلا أعرف، هل أنا الذي استعجلت الضنى..

أم أنك الغارق في إثم التسويف..

وقد خانتني الدروب..

وخذلني الهرب..

وكيف أفر من خطايا صوتك..

وأنا على شفا هاوية..

يدفعني إليها مرور همهمة بلا معنى بمسمعي، أو صدى ضحكة عابرة تقض مضاجع الوجع..

كيف لي أن أتجنبك؟!..

وأنا المصاب بلعنة الذكريات..

أينما وليت، فثم وجهك الشيطان يلاحقني..

أكره أن أقدم إليك محملا بكل ما بي من مس..

فأعود وبين ضلوعي لظى وجحيم..

أكره، وأكره، وأكره..

لكنني، بكل ما بي من كره وحقد..

أسقط بك رغما عني..

ولا أعرف كيف الخلاص؟!..

وكأنني أحببت كل هذا السقوط..

انتهى..

(نص موثق)..


النص تحت مقصلة النقد..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بقلمي العابث..

كريم خيري العجيمي

تريث بقلم الراقي عبد الصاحب الأميري

 تَرَيَّثَ

عبد الصاحب الأميري 

&&&&&&&&&&&&&&&&&&

تَرَيَّثَ،،،،، 

لا تتسرع،،،،، 

لا تصفق،،،،، 

لا تندهش،،،،

 لا تهتف بأسمي،،،،، 

أنا لم أخلق شيئاََ،، أنا لست ساحراََ،، 

ولا عراباََ،،،،،،!! 

ما رأيته،،،،،،!!! 

ما سمعته،،،،،!! 

ما لمسته،،،،،!! 

ادهشك،،،،سحرك،،،،، صفقت له،،،،،

أحمله أينما أذهب على كتفي،،، 

أحمله في قلبي،،، 

في عقلي وجداني. منذ نعومة أظفاري

منذ ولدتني أمي،،،،،، 

منذ اختارت لي اسمي،،،، 

بؤسي،،، هو بؤسي،،، وبؤس من هو مثلي،،

يرتدي لباسي،،،،!! 

لباس المهرج،،،،،!! 

كي تضحك،،،،،!! 

كي من غباءه تسخر،،،،!! 

كي يشبع،،،،،،!! 

تَرَيَّثَ،،،،،،،

لا تتسرع،،،،، 

حين أكتب،، حين أنظم،،، لا أتعب

 في حكايات البؤساء لا أبحث،،،، 

أقف أمام المرآة،،،، أرى معاناتي،، 

أرسم نفسي،،،، أرسم أمي،،،، 

كيف ضحت،، 

أرسم أمي حين ولدتني،،،

بحثت كالقطة عن مكان آمن،، 

عن سقف،،، 

عن ظل،،،، 

 كي تضعني،،،، 

بؤسي،،، بوس أمي،،،،

وبؤس الأمهات من مثل أمي ،،، وعن هو من مثلي،،، 

إن أردت أن تصفق،،،، صفق،،، اهتف،،، أرقص،،، أنشد 

لمن ترتدي،،، 

من الأمهات ثياب أمي

هي من كتبت شعري،، حرفاََ ،، حرفاََ،،

كلّ حين،،، تضع حرفاََ،،، 

حين جاعت،، 

حين عملت،،، 

حين قرصها البرد،، 

حين خابت آمالها،،، 

عددهن في هذا الكون لا يحصى

تَرَيَّثَ،،،،،، 

أنا لم أفعل شيئاََ،،،،،،!! 

أرسم بقلق الرصاص معاناتي،،،،!!! 

دون إضافة،،،،!!! 

دون إضاءة،،،،،!!! 

دون لون،،،،،،!!! 

تَرَيَّثَ،،،،،!! 

لا تتسرع،،،،،!! 

إن أردت أن تصفق،،،، صفق للأمهات اللواتي من مثل أمي

عبد الصاحب الأميري

غدي ٱتٍ بقلم الراقي أبو محمد الحضرمي

 غدي آتِ

======

غدا تتلوك في الافاق آياتي

غدا تمحوك مِنْ نار الأسى العاتي

حكاياتي وتسمو فيك راياتي

غدا يا أيها المهزوم في ذاتي

سأعلي النصر في أقسى النهاياتِ

وأروي في سماء الدرب واحاتي

غدا مهما أطال الظلم مأساتي 

سيأتي فجره يغتالُ آهاتي 

سيأتي ثورةً تحيي مسرّاتي

وتحيي في سمائي طهرَ غاياتي

غدي آتي غدي آتي غدي آتي

بثوبٍ أبيضٍ يمحو متاهاتي

بصفوٍ حالمٍ في طهره ذاتي

وفي أعماقه نورِ ابتهالاتي

بضوءِ الفجر تَرويه رواياتي 

وتحكيه بلا خوفٍ حكاياتي 

بقلمي:احمد عاشور جمعان قهمان

(ابو محمد الحضرمي)

بين قلب وطرف بقلم الراقي عبد الحليم الشنودى

 ( بين قلب وطرْف)

-----------------------

ترمي السِّهامَ وبعد رمي تُسدلُ

          جفنا على عين رآها تغازلُ

وكأنها خلف البراءة تختفي

          وهي التي رفعت جفونا تعقلُ

ألقتْ بسهم والضحيّة في المدى

           من ذا إذا نكرَت سواها القاتلُ

ذبَحت وغمد العين وارى نصلها

          من ذا يُدين العينَ حين يُسائلُ

أوَليسَ إنسانُ العيون بشاهدٍ

           أنّ السهامَ من اللحاظ تُقتِّلُ

كم من قلوب مُهِّدت لحراثها

           ولكل عين في القلوب سنابلُ

والطرف إذ يشفي الفؤادَ بومضه

           يلقي بجمرٍ محرقٍ ويشاعلُ

حتى إذا النيران طالت مهجةً

            يحنو بماء لا يكاد يُبَلِّلُ

اتراكِ من ( ليلى) أتيه بعشقها

            أمسي وأصبح بالهوى مُتبتِّلُ

لا تكذبي-لا- لستِ( ليلى) أو انا

        (قيسٌ)فهذا العشق ليس يماثلُ

ما أضمروا بالقلب من لوعاته

          والعين نبعٌ للدموع مُسَيِّلُ

طرفان في حواءَ ترسل منهما

           طرفٌ يريق دما- وآخرُ يدملُ

لو أنها راعت لقلب حقّه

           لغدا الربيع بكل طرف يغزلُ

لكنها ليست تعادل فيهما

           طرفا تُنَشِّطهُ - وطرفا تهملُ

وكأنما فرضُ الجمال بعينها

            والقلب في أضوائها مُتَنفِّلُ

أنا لا أجيزُ الحب فيها رهينةً

        فالبحر في غضب الرياح مُضلّلُ

إن يصدأ السهم المُغير بعينها

      فسيَعزفُ الطرفُ الحنونُ ويخذلُ

لكن قلبا تدّخره لعشقها

          هو للعيون الذّابلات قنادلُ

---------------------------------------------

( عبدالحليم الشنودي)

الصبر بقلم الراقي يحيى سيف

 »»»»»»» الصبر««««««

_______________________________

وادور في كل البحور مسافراً

كالطير تحملني حروف رياحي


فإذا وصلت إلى اكتمال الكامل

أطوي على ذاك الجمال جناحي


خضت الحياة بطولها وبعرضها

وتكسّرت فيها جميع رماحي


وتسابقت فيني الهموم وكلّما 

بلغت نصابا‌ً إستشاط سلاحي 


فالصبر درعي والتوكل قلعتي

وحسامي التقوى وسر نجاحي 


ليت البكاء يحد مِن أحزاننا

أو يستمع من في القبور نواحي


واذا‌ً سأقضيها الحياة مولولاً

إن الحياة تعج بالاتراحِ

_______________________________

للشاعر/يحيى سيف

على أرضفة الاحتجاج بقلم الراقي أنس كريم

 على أرصفة الإحتجاج. رأيتهم مبتسمين حالمين  متلاصقين كالأزهار تجمعهم الفرحة في الجلسة العائلية  قد تحنو عليهم لحظة حضن تنعش ذاكرتهم الحية قد...