أفت المها
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الاثنين، 8 مارس 2021
أفت المها..بقلمي الشاعر المهجري ابو عبدو الادلبي
الأحد، 7 مارس 2021
لا تقترب مني بقلم الأستاذة/عهد أم مهند
**لا تقترب مني**
لا تفتش ..عن سري
بين أشعاري ونثري
ولاتتبع خطوي عبر سطري
ولا تقل قد كانت هنا
فكلماتي موجة في بحري
********************
فكم اصطادني لحظك غدراً
و كم ضحكت عليّ وعلى غدري
وكسرت قلبي ببعدك عني كسراً
وتعجبت مني ومن قبولِ كسري
وخنقت بداخلي أمل الحياة قهراً
فعاشت آمالي بداخلي على قهري
*************************
وعدت تبحث عني وعن زهري
وتجوب بخطوك أرجاء قصري
لاتقترب مني فقد أشعل البرق
سحائبي وأفقدني جلُّ صبري
ومازال عشقي في الليل يسري
***********************
أسألك كم غفوت في عيوني
وتوسدت بالغرام .... صدري
كم ثملت وسعدت بمجوني
وبكل حقدك لي حفرت قبري
**********************
وأطل فجري سعيداً من جديد
زارعاً في القلب فرحاً ..لاتسلني
يحمل لي ضحكة مولود سعيد
لِمَ جاءَ وكيف طلَّ لست أدري
كل ما أدريه أن الهوى ..
انصاع لأمري...
************
عنكَ أكتب
:بقلم
**عهد ام مهند**
أُنشودة إمرأة بقلم الأستاذة /وفاء حسن صالح
***أُنشودةُ إمرة***
بقلم/أ.وفاء حسن صالح
تلك العيونُ الناعساتُ الناعمة
تشكو كَيْدَ إنسانِية لها قاتلة
هل القتيلُ يأمنُ ظلمَه وغدرَه
كيف يتذمرن ويُبدلنَ المنايا بظلِه
أنت ياسمراءَ وفي جمالِك بهيه
ساحرة العيونِ متي تلاقينا..أبية
ُومن شهدِك العذبِ القلوب ساقية
ُأنا هذه المرأة التي هي الريح الشاردة
ٌالتي بعينيِها عاصفةٌ غاضبة قادمة
هي دليلُك بجدائلِ شعرِها المعقودة
ٌنبضاتُ الفؤادِ لديها دواء وسكينة
همساتٌ ثغرِها فوضىٰ الألحانِ الحزينة
ِضالتك ستبحث عنها بالدروب البعيدة
َتحملُ رضيعَها وتعبرُ جسور الملحمة
ِبين زراعيّها كلُ اناشيدِ الأنين معزوفة
لن تَرَاها أبداً تنحني لكسرٍ أو هزيمة
فراشةٌ بجناحيّها تحلقُ في سماءِ المقمرة
كحيلةُ العينيّن كَحَلَها الزمان بلا مكحلة
ِمُثقَلة بالأحمالِ بالإبتسامة دائماً مكللة
لن تُغلقَ ثغرُها عن حقٍ لها دائماً مطالبة
َحلمتْ وكبُر دوامُها لا تتعثر معافرة
َواستقامت بعودِها لاتميل لذوبعةٍ أتية
ِفلا حُلماً يضيعُ بحنانِها وطول المثابرة
جذابةٌ هي لها كيانٌ يملأُ الدنيا مُجاهَرة
ُلن تمرَ خلالها أبداً أصوات غدرٍ عابثة
ٍصانعةُ العالمِ أنا بعزةٍ وقوة لا مجادلة
وفاء حسن صالح
مصر 🇪🇬
مدرب معتمد تنمية بشرية
ارشاد وتعديل سلوك
مدرب مدربين معتمد
متى يُشفىٰ بقلم الأستاذ /أبو عبدو الادلبي
**متى يُشفىٰ**
متى يشفى فؤادي من هواكا
وسهم الموت أقرب من لقاكا
فراق ووجد وإشتياق ولوعة
وحر نار اللظى بالقلب مثواكا
يامن على البعد والروح تعشقه
وتراه قلب المعنى هائما بهواكا
فلا الوصل لي ولا النسيان يسعفني
وما لقلبي من الأنام سواكا
قمحي الجبين يرشف من سنابله
ثنايا الخير تجني منهما خداكا
والعين عين المها والسهم قاتلة
كم زادت من الأجداث قتلاكا
أضنيت قلبي في غرامك والذي
أضنا فؤادي في الهوى أضناكا
فارحم ضنا قلباً أنت ساكنه
قصرا منيفاً تضبط نبضه يمناكا
ولن يكون لمن سواك مواطنا
يكفيه من دنيا الأنام رضاكا
فارفع إلى ذاك الخمار فإنه
أودىٰ بفاتنة السماء ضياكا
ولئن نظرت الى السماء بليلها
رأيتك أجمل من سابح الأفلاكا
:بقلم
أبو عبدو الأدلبي
أمنية بقلم الأستاذ /رضوان الحزواني
*** أمـنــــيــــــة***
في حصة التعبيرتمنّى تلميذي أن يصبح معلّما
يــا لَــــهُ بــــوحَ أمنيـــاتٍ عِــــذابِ
تتســـامى بهــنَّ روحُ الشَّـــبــــــابِ
يـا لهـــذا الطُّمـــوحِ طـــارَ جناحــاً
في المـفـازاتِ كيْ يـذوقَ شَــرابـي
ما الّذي جـــالَ في خيـــالِكَ حتّـــى
رُحْـتَ تـرتــادُ بـارقــــاتِ السّـــــرابِ
أنســيـــتَ الـقـتـــــادَ يـلهــــبُ كفّيّ
جراحــــاً على دروبِ الصِّـــعـــابِ ؟
إنّني لـهـفَــــةُ الـنّـوارسِ والأمـــواجِ
أشــــــدو على ضِفـــــافِ إغـترابـي
أنــا في الـنّــاسِ صــالحٌ فـي ثـمودٍ
ليـــسَ لـي ثــــروةٌ سِـــــوى آدابـي
أنـــا روحٌ وكـلُّ هــــذي القَنـاطيـــرِ
أراهــــــا حثــــالَــــةً مِـــنْ تُــــــرابِ
ثـــــروتـي كلُّهـــــا قصـيـــدٌ وحُــبّ
وصبـابـــاتُ كـــوكـــبٍ وشِـــهـــابِ
وبحســـــبي إذا تَـجـهّــــمَ دَهْـــــري
بسمـــةُ الفجـــرِ منْ وراءِ الضّبـــابِ
أســكبُ النـّورَ مـــنْ فُــؤادي وهــذا
قَـلمـــي شـــــاهِـــداً وذاكَ كِتـــــابي
لـوْ تَـراني والشّـمـسُ تمسـحُ رأسي
وتَـصـــبُّ الضِّيــاءَ فـي أكـــوابـــي
لو رأيتَ الحروفَ تنـبـضُ في لَوْحي
قـلوبـــــاً تـفـيــــــضُ بـالأطيـــــــابِ
كـلُّ حـرفٍ رســمتُــــهُ صـــارَ لحنـــاً
ونَشـــــيـــداً على لَـهـــــاةِ الـرّوابي
كلُّ صحـــراءَ من نثــارِ طباشــيريَ
مـاجَـــــــتْ بنــاضـــــــرٍ جـــــذّابِ
من يراعي السّــخيّ و هـو ينـــاغي
أســـطري أمطـرت بناتُ السّـــحابِ
منْ كتابي العتيقِ رفَّـــتْ فراشـــاتُ
بــــلادي نَـــــديّــــةَ الأهْـــــــــــدابِ
منْ شُموعي ، ومِنْ عيـــونِ تلاميذي
المجـــرّاتُ أشــــــرقَتْ في الرّحـابِ
أنـــتَ آثــــرتَ أنْ تـعيــشَ نـبـيّــــــاً
توقظُ الحِــسَّ في الـمَـواتِ اليبــابِ
وإذا الأرضُ كافـأتْــــكَ جحــــــــوداً
فالسّـــــمواتُ بشّــــــرَتْ بالثّـــــوابِ
رضوان الحزواني
مجموعتي عنترة وبوابات الشمس
يوم المعلم العربي 1997
( (
لولاكِ بقلم الأستاذ / محمد يوسف الصلوي
لولاكِ
..........................................................
لولاكِ ماكتبت للناس اشعاري
ولا استضاء بنوري كوكبي الساري
ولا استظل بذاك الورد منطلقي
ولاتهيج قلبي فوق أوتاري
لولاكِ ماعرف التاريخ قافيتي
لولاكِ ماسكنت قلب العلا ناري
لولاكِ ما ضاء حرف الشعر في ورقي
ولاتتلمذ في بحري وقيثاري
كم ذبت في جفنها النعسان مستندا
طيف الأماني يحلق فوق أطياري
ولا تمكن ذاك الحبر من قلمي
ولاتربع جبيني فوق أزهاري
أهواكِ أهوى مراسيمي بمقلتك
تزف للحب الحاني وأشعاري
أهواك ياجنة الأنغام اقتربي مني
ومن قلمي من فيض أنهاري
جودي بحبك واروي كل قافية
عطشى إلى طرفك النعسان أقماري
جفونك الهبت شعري بطلعتها
وكحل عينيك يشرب ظل أنواري
لم أرتو من حنانك إنه وطني
وإنه عدتي في كل أسفاري
محمديوسف الصلوي بتاريخ20/4/2018
أنتِ والشعر بقلم الأستاذ / ياسر بسيوني
... أنتِ والشعْر ...
،،،،،،
ُلا الشعر في عينيكِ كنت أكتبُه
ِولا هو من خيالِ الطيف يأتيني
الحرفُ كالقلبِ ؛ نابض وأحسبُه
مع دقاتِ فؤادي ؛ وجارٍ بوتيني
ولا الكلماتُ جنون أهذي بها
ِبل هي فكرٌ نابعٌ من عين يقيني
ِالشعرُ روحٌ وفي حضورِك أطلُبُها
ِكي أستعينَ بها على مس جُنوني
ِالشعرُ بحرٌ وبين عينيِك شاطئيه
وغارق أنا فيهما بل وتحتويني
َهو السلطانُ وتاجُه فوق رأسي
ْوأنت مملكتي وما ملكت يميني
كالسيفِ في يدي أقتلُ به وهَني
ٍوالشعرُ يقتلني مرات ويُحييني
ما عبّر الشعرُ عن فرحي وحزني
ِولا عن وصفكِ الفتان فاعذريني
الشعرُ أنتِ في روحٍ وفي جسدِ
َمالي أراه قد احتلَ كل تكويني
الشعرُ نارٌ تأكلُ في الفكرِ دوماً
ومشاعري جمرٌ ولهيبُه يكويني
َالشعرُ غيثٌ يروي النفوس قاحلة
وأنتِ ريّ الجدبِ فيّ فامطريني
ما كان الهوىٰ قبلَك وما كان شعرَ
َوما كنتُ أُحصي العمر بالسنينِ
وإن الشعرَ بيتٌ أسكنُه ويسكنُني
ِفليتكِ الصدرُ له وليتك تضميني
...
ياسر بسيوني
٢٠٢١/٣/٦
كتابة الروح بقلم الراقية رانيا عبد الله
كتابة الروح هنا القلم يئنّ من ألمٍ مستتر يكتب أحزان السنين بمداد الذكريات تتساقط الكلمات كدموع فجرٍ معتم تغرق في سطرٍ يفيض بوجع الفراق أرسم...
-
مجرّةٌ في العلياءِ: متأنِّقةٌ غصونُ الوردِ لحُلَّتِكَ لابِسة وبوُجدِ عبيرِكِ مرحٌ يترامى المَدى مِحبرةُ الشَّذا بفيضِ حُسنِكِ شَامِسة وي...
-
-- عِتابُ العِتاب -- عتاب العتاب مِنّا لكم ياأهل المحبة والسلام ياساكن الفـؤاد رأفـة لا ت...
-
*( رسالة إلى ساره نتنياهو)* نحن يا سارة أصحاب قضيّةْ نحن أهل للأراضي اليعربيّةْ كلّ صخرٍ في رباها كان لي معه حكايات نديّةْ من وراء البحر جئ...