كيف لي
كيف لي
حتى خياﻵ أخسرك
لو تعرفينَ
كم أنا يا نبض
روحي أعشقك
حتى ولو
كان الجنان
مودعي
لرفضتها
إن لم أكن
فيها معكْ
كم التقينا
والهوى نفس
الهوى
إﻻ اشتياقي
اذ يزيد ..
كلما أستودعك
توفيق السلمان
هذا الصباح أرغب في حديثك كالعادة ليس من باب الحب فحسب بل من باب الحياة ... ذلك بأن فيك رزق الأمل و قوت التفاؤل و أبهج موجبات البشرى على م...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .