يا مَن أثـَرتِ عذابِيَهْ
وسألتِ عنِّي ما بِيَهْ؟
إني فـقـدتُ تَـعَـقُّـلِي
وتَـصَـبُّـرِي وَصَـوَابِيَهْ
فَلِمَ الجَفَاءُ وَقَدْ فَتَحْتُ-
مَعَ التَّـجَـافِـي بَـابِـيَـهْ؟
يا مَن رَأَيْتُكِ فِي اضْطِرَابٍ
تَهْجُرِينَ الــرَّابِــيَـهْ
وَتُـفَـضِّلِينَ بَـلَاقِعًا
وَتُـمَـزِّقِـينَ كِـتَابِيَهْ
وَبَعَثْتُ أَلْفَ قَصِيدَةٍ
هلاَّ قرأتِ عِـتـابيـَهْ
عجبا ً فنَـهْـرُ مودتي
يَجْرِي وأنت الصَّادِيََهْ
قَدْ صِرْتُ مِنْكِ كَأَنَّنِي
أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَهْ
فإذا حظيتِ برؤيتي
فلأنَّ ذاكَ خيالِيهْ
عامر زردة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .