لا تتوقف عن الكتابة و البوح ما استطعت إلى ذلك حرفا...
فلطالما خفف ولع.مكتوب من وطأة ولع مكبوت...
و الحكمة و الراحة في الصمت و ليست في السكوت...
هكذا قال طيفك الشيق في تصريح شهي مقتضب
لصحف الوداد ...
ثم غادر على عجل بعد أن أوصاني به شعرا
و نثرا ما وجدت إلى ذلك إلهاما ...
لست عاجزا عن التعبير يا أنيقة...
لا تعبير إلا لفصاحة الدهشة أمام صخب روعتك و روعة
هدوئك و صخبك ....
لست عاجزا عن الوصف...
إن هي إلا محنة عاشق يتخطفه الذهول و هو يرى
كيف يفقد الشعر صوابه و يعيد النثر النظر في خرافة
روائعه و أساطير قوافيه أمام أنثى من كلمتين ...
أنثى كجسر لطيف من حبال العطور يربط بين
أناقة الحداثة و هيبة الأصالة ...
لا يعبره عابر إلا و أصيب بالإبداع محالة ...
الطيب عامر / الجزائر ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .