بحث هذه المدونة الإلكترونية
الجمعة، 3 يناير 2020
أنت الدليل...بقلم الشاعر :علاء النشمي
علاء النشمي
أنت الدليل
عجبي لمن خان الوطن
من خانه ناقص ذليل
أن العراق بركان ثائر
في وجه خائن أو عميل
وهو لهب ونار تشتعل
لكل ناقص أو دخيل
أعشق ترابك يا عراق
وعن خط حبك لا أميل
سيفك بتار وله دوي
سيف حق وله صليل
أنت تسكن جوف الفؤاد
ولصدق حبك لا بديل
كيف السبيل لوصالك
يا وطن الخير أنت الدليل
تصبح شامخا وتمسي ماردا
حروفك شماء وأسمك جليل
بقلمي
علاء النشمي
3/1/2020
من خانه ناقص ذليل
أن العراق بركان ثائر
في وجه خائن أو عميل
وهو لهب ونار تشتعل
لكل ناقص أو دخيل
أعشق ترابك يا عراق
وعن خط حبك لا أميل
سيفك بتار وله دوي
سيف حق وله صليل
أنت تسكن جوف الفؤاد
ولصدق حبك لا بديل
كيف السبيل لوصالك
يا وطن الخير أنت الدليل
تصبح شامخا وتمسي ماردا
حروفك شماء وأسمك جليل
بقلمي
علاء النشمي
3/1/2020
.مأساة صديقي...بقلم الشاعر / أسامة أبو العلا
أسامة أبو العلا
على البسيط كتبت:
..........مأساة صديقي..........
أُمُّ الْعِيَالِ لَهَا فِي الْعَيْشِ تَنْكِيدُ
غَمٌّ وَ عِشْرَتُهَا سِجنٌ وَ تَأبِيدُ
غَمٌّ وَ عِشْرَتُهَا سِجنٌ وَ تَأبِيدُ
إنِّي مَلَلْتُ فَقَد عَاشَرتُهَا أمَدَاً
إنَّ الْمَلَالَ لَهُ في الْبَيْنِ تَمْهِيدُ
إنَّ الْمَلَالَ لَهُ في الْبَيْنِ تَمْهِيدُ
مَاذَا يضِيرُ وَقَد حَلَّ الزَّوَاجُ لَنَا
بِأربَعٍ وَ لَهُنَّ الرِّزْقُ مَوْجُودُ
بِأربَعٍ وَ لَهُنَّ الرِّزْقُ مَوْجُودُ
للهِ أشْكُو وَ إنِّي مُكْتَسٍ خَجَلاً
بِأنَّنِي أَرنَبٌ فِي الْبَيْتِ رِعدِيدُ
بِأنَّنِي أَرنَبٌ فِي الْبَيْتِ رِعدِيدُ
يَالَيْتَنِي رَجُلٌ تُخْشَى شَكِيمَتُهُ
لَكِنَّنِي خَرِعٌ وَ الْخُلْفُ تَشْرِيدُ
لَكِنَّنِي خَرِعٌ وَ الْخُلْفُ تَشْرِيدُ
تَخَالُنِي سَبُعَاً فِي الْبَيْتِ مُحتَرَمَاً
وَإنَّنِي ذَكَرٌ وَ " الْكَافُ " مَفْقُودُ
وَإنَّنِي ذَكَرٌ وَ " الْكَافُ " مَفْقُودُ
مَا كُنْتُ أعلَمُ مِنْ قَبْلِ الزَّوَاجِ بِهَا
أنِّي تَعِيسٌ وَ مَا ألْقَاهُ مَوْعُودُ
أنِّي تَعِيسٌ وَ مَا ألْقَاهُ مَوْعُودُ
رَبَّاهُ أشْكُو وَ إنِّي لُذْتُ مُلْتَجِئَاً
فَامْنُنْ عَلَيَّ فَمِنْكَ الْفَضْلُ وَالْجُودُ
_______________________
أسامة ابوالعلا
مصر
فَامْنُنْ عَلَيَّ فَمِنْكَ الْفَضْلُ وَالْجُودُ
_______________________
أسامة ابوالعلا
مصر
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
الملعب الأخير بقلم الراقي رضا بوقفة
الملعب الأخير ملعبٌ بلا جمهور مباراةٌ لوجهٍ واحد مشجّعون خلف التلفزات راياتٌ حمراءُ ورمادية ودخانٌ أسودُ للأهداف المرمى بابٌ بلا قفل والضمي...
-
حِوارٌ في زَمَنِ الوَجَع زياد دبور* نَتَشارَكُ ذاتَ الهَواءِ نَتَنَفَّسُ ذاتَ السَّماءِ لَكِنَّ الفَرَقَ بَينَنا مِقدارُ رَغيفٍ أَو جُرعَةِ...
-
**مدارات متعبة* * **بقلم: وسيم الكمالي* * عَلَى مَقْرُبَةٍ مِنَ السُّقُوطِ، وَهَفَوَاتِنَا الْمُتَكَرِّرَةِ... نَدُورُ فِي فَلَكِ الْ...
-
لبيك يا غزة... صمت القبور في غزة، تغتال البراءة دون رحمة، وتنتهك الحرمة أمام أعين العالم الصامت. في غزة، الأرواح بلا ثمن، والموت يتربص بكل ...