رياح الشوق
تهب رياح الحنين
فتعصف كل الشكوك
و ترمي للخلف أوجاع
السنين
و تهب عواصف الشوق
و يسري لهيباً يلسع
القلب بذكرى الهيام
فأمضي في رحلة
الشوق
أتحسس الحب و طعم
الحياة
كطفل صغير يصبو
إلى حضن أمه يريد
الحنان
غلبني الشوق و سحر
اللقاء
فأحلق عالياً راسماً
بعض الصور
ومناجياً البدر
مداعباً كل النجوم
و أصحو من حلمي
مشتت الفكر
فقدت كل الصور
بقلمي
عبدالقادر
الظاهري
تونس 🇹🇳
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .