ضيق ، شكوى
كمْ منْ ليالٍ بكيتُ ...
جَفّت العيونُ وما رحمَتْ ...
ضاقَ صدري هماً ،
وما سمعتَ يوماً شكْوىٰ قلّبي ،
ولا رحمتَ يوماً وَجعَ البُعَاد ...
ِرميّتَني في غُربةٍ ، و حيرةٍ في أمري
دونَ رحمةٍ ....
ظُلّمةُ البيوتِ زادتْ ظُلّمة ،
وقهر وآلام في القلوب ..
أمنيات نتأمل تحقيقها ،
ًوالأملُ في القادمِ ننتظرْ ....
إلى متى الانتظار ؟؟؟
الفرج يا الله قريبا"...
بقلمي ✍️ فريال عمر كوشوغ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .