يأخُذَُُنا الْحنينُ إلى عالمِ الخَيالِ،ع
المٌ مليئٌ بالنِّقاطِ...
منثورةً هُنا وهُناكَ مُعانقةً سماءَ وُجودِهَا في مستوىً خالٍ من جاذبيَّةِ المَعلُومِ.
لا إحداثياتٌ تُذْكرُ ولا مِحورٌ ثابتٌ.
كلُّ نقطةٍ تُحاوِلُ إسقاطَ شُعاعِها على سَحابَةٍ شَفَّافةٍ قد تُمطرُ زَخَّاتٍ لتعانقَ قَوسَ قُزَح فيُلَوَّنُ مَسيرُها
وتُحدِثُ الفَارِق...... مُتَلألئةً ..
مُتفَرِّدةً بعالَمِها والْحَنينِ.......
مرافئ الحنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .