قصيدة/إهداء.. لصديقي الفاضل الشاعر المبدع عبد الرزاق نزيه.
عنوان القصيدة:............................ الحياة شمعة. ......
بقلم عبد العزيز ابو رضى بلبصيلي.
آسفي.. المغرب.
عنوان القصيدة:............................ الحياة شمعة. ......
بقلم عبد العزيز ابو رضى بلبصيلي.
آسفي.. المغرب.
دعانا نزيه للسفر الى سدرة الإبداع
سمر مع الحرف فيه توابل إمتاع
وقال إنها شمعة في ثوب انكسار
بين قضبان سجن ورياح و إعصار
أنت في أرذل العمر يا شمعة
وعلى الجدار ألف دمعة ودمعة
وكأنك سفر ألف ليلة وليلة..
حكايا للورى بين بسمة ولوعة
تتساقط الدموع كالبشر...
من كأس الحياة...جرعة..جرعة
أنت جدوة الحياة..وفتيلها
وتمضي الأيام بسرعة..
وأجد نفسي في خريف عمر
والحياة تزداد جمالاً وروعة
ٱهي الحكمة صلبت عودي
أم هي الروح بالرضى قانعة
أم هي التمسك بأهذاب لحظة
هي كشمس الغروب مودعة
لي في مشهد بوحك أفكار وعبر
هي بالرؤية فقط مقنعة...
سافرت معك...ولك فلسفة..
قد تبدو لغيري موجعة...
لكني أحببت همسك لي..
وكأنك خطبة يوم الجمعة.
فاحتراق الأيام بين أيدينا..
هباء إن لم تكن فيه منفعة.
ولا يجدي بكاء على أطلال..
ولا تذكير..لمن نسي ورعه
فلا بصر بلا بصيرة.....
ولا سمع لمن غشيه دمعه
هي الأيام نتداولها بيننا...
كمثل مشهد هاته الشمعة..
منا من ظفر بنورها..فتوهج.
ومنا من أصابته..بألف لسعه.
لا تتريث..وبحياتك ابتهج..
عين السخط فقط..تراها بشعة
وقبلة إعتذار ..على جبين ميت
لا تجدي.. ..ولو كانت بلوعة.
سمر مع الحرف فيه توابل إمتاع
وقال إنها شمعة في ثوب انكسار
بين قضبان سجن ورياح و إعصار
أنت في أرذل العمر يا شمعة
وعلى الجدار ألف دمعة ودمعة
وكأنك سفر ألف ليلة وليلة..
حكايا للورى بين بسمة ولوعة
تتساقط الدموع كالبشر...
من كأس الحياة...جرعة..جرعة
أنت جدوة الحياة..وفتيلها
وتمضي الأيام بسرعة..
وأجد نفسي في خريف عمر
والحياة تزداد جمالاً وروعة
ٱهي الحكمة صلبت عودي
أم هي الروح بالرضى قانعة
أم هي التمسك بأهذاب لحظة
هي كشمس الغروب مودعة
لي في مشهد بوحك أفكار وعبر
هي بالرؤية فقط مقنعة...
سافرت معك...ولك فلسفة..
قد تبدو لغيري موجعة...
لكني أحببت همسك لي..
وكأنك خطبة يوم الجمعة.
فاحتراق الأيام بين أيدينا..
هباء إن لم تكن فيه منفعة.
ولا يجدي بكاء على أطلال..
ولا تذكير..لمن نسي ورعه
فلا بصر بلا بصيرة.....
ولا سمع لمن غشيه دمعه
هي الأيام نتداولها بيننا...
كمثل مشهد هاته الشمعة..
منا من ظفر بنورها..فتوهج.
ومنا من أصابته..بألف لسعه.
لا تتريث..وبحياتك ابتهج..
عين السخط فقط..تراها بشعة
وقبلة إعتذار ..على جبين ميت
لا تجدي.. ..ولو كانت بلوعة.
بقلم عبد العزيز ابو رضى بلبصيلي.
آسفي... المغرب...13.2.2020.
آسفي... المغرب...13.2.2020.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .