عتاب
أعاتب نفسي
مرارً و تكراراً
كيف أخذت
البلاهة عنواناً
الطيب شيمتنا
و حب الخير مبدؤنا
فالخير في موطنه
درراً
قابلني الخير دوماً
بالنكران و الغدر
لكن لم أجد
في البعض عرفاناً
أخشى أحيد
عن القيم
و أسلك طريق
الشر و الندم
عاهدت نفسي
على الأخلاق
من صغري
فلن تزعزعني
الأهواء في زمني
و سأظل شامخاً
ناشراً للحب
حتى و لو كان
في غير موطنه
بقلمي
عبدالقادر
الظاهري
🇹🇳
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .