أظل أنا المتيم بهواها
وأنا الذي يراقص كياني صباها
ف لست الذي أعاندها
ما أنا إلا مهد لمحيطها
وفحواها
لا أرب ولا مرتاب في رباها أستهدي ب لقياها
أعيش بهمسها
وأتوق لنظرة من
محياها
أسررت لها أسراراً
وأقررت المودة لها
إقراراً .
ورسمت العمر لعينيها
ملاذا .
وعلمت النوارس
على ذكراها .
حبيبتي نجمة تنير خد
السماء وما أحلاها.
فتعالي
يا دفئي وسكني ومأوى
أنفاسي.
ــــــــــــــــــ قلم
طيب مالكي الادريسي
الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .