لا تَخْدَعَنّك في الحياةِ أَبَارِقٌ
فلقدْ تَكونُ توهُّماً وأمَانِيَا
وارْبأ ْبنفسك َنورُ ربِّك باهرٌ
حقٌّ تجلّى في العَوالِمِ هادِياَ
اسمعْ قَصيدةَ عَالَمٍ مُتنَاغِمٍ
يأوي العقولَ مُبصِّرا ومواسيا
واذكر إلاهاً لا يَردُّ مَنِ اهْتدَى
من قام يسألُ في الحَنادِسِ دَاعِياً
إنّ الفؤاد إذا أُذِيقَ حَلاوَةَ الْ
إيمانِ صارَ مُطهّرا و مُوالِيا
يَجدُ السّعادة والحَلاوة َفي الهُدَى
ويصونُه ربُّ الوجودِ مُكافيا
بُشرى الذي عرَف الحقيقة في الورى
وسَعَى إلى نورِ الشّريعة نَاوِيَا
سينالُ أمنية الحياة وما رجا
وينالُ في الأُخْرَى مَقامًا عَالِياَ
***
أبارق : جمع بريق
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الثلاثاء، 17 يناير 2023
لا تَخْدَعَنّك في الحياةِ أَبَارِقٌ.... بقلم الشاعر عمر بلقاضي الجزائري
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
حدودي بقلم الراقي محمد الدبلي الفاطمي
جُدودي قَرأْتُ على الفَرَزْدَقِ ما أُريدُ وَمِنْ شِعْرِ الحُطَيْئَةِ ما يُفيدُ وأذْهَلني المُهَلْهِلُ في كُلَيْبٍ وكيْفَ النّظْمُ يَصْنَعُ ...
-
لما أغفو... في ذكرياتي أرتمي. لا أرى سواها في منامي في صدر الشوق أحتمي يتغزل في تفاصيلها قلبي دون فمي بكل ألوان الحب و الغرام أرتل و أتيه...
-
----------حقيقة سراااب.... دون أن أطرق له الأبواب مفاجئ عنيف كالشهاب استهدفني من عالم الغياب أزهر في الشك و الارتياب و كثرة اللوم و العتاب....
-
وإن سألوك عني، ماذا تقول؟ طفلةٌ، تغارُ عليَّ بجنون، تشعرني بعظمتي وكأنني الملكُ هارون! لا تبغي جاهًا، بل قلبًا حنون، يحتويها ولحبها وكرامته...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .